دشن التجمع الصحي الأول بالمنطقة الشرقية أمس، كتاب الأطفال التعليمي الترفيهي تحت عنوان «كم أكره هذا الكورونا»، ويعد كتابا قصصيا يحكي معاناة الأطفال في فترة جائحة كورونا المستجد، كما يستعرض مهارات التأقلم بأسلوب شيق وممتع للأطفال من عمر 3 سنوات فأعلى.
وذكر المدير التنفيذي للحفاظ على الصحة ورئيس لجنة خبراء الحفاظ على الصحة د. أحمد العيد أن في المملكة منذ 4 سنوات مضت وإلى عقود قادمة تم البدء في مرحلة جديدة تعتمد على التغيير في المفاهيم وفي صياغة الرسائل الموجهة والبرامج المقدمة في الحياة الصحية والحياة الطبيعية، مشيرا إلى أن هذا العمل بداية للانطلاق في تغيير مفاهيم التوعية، مشيرا إلى أن هذا الكتاب يهدف للتركيز على فئة الأطفال، وذلك بتحليل الاحتياجات المدروسة عن طريق الخبراء.
وقال استشاري الطب النفسي للأطفال بمستشفى الملك فهد التخصصي د. ياسر الدباغ، إن الجائحة أثرت على جميع شرائح المجتمع، وبشكل خاص الأطفال، وتأثروا بالحجر وقلة الحركة رغم أهميتها لهم، مشيرا إلى أن خلال فترة الجائحة تضاعفت نسبة الاكتئاب.
وبينت مؤلفة الكتاب كفاح بوعلي، أنه لكتابة قصص الأطفال يجب الاعتماد على الاعتبارات وأهمها التربوية والسيكلوجية، التي يجب على الكاتب أن يكون ملما بالخصائص النفسية للمرحلة التي يكتب عنها، مشيرة إلى أن ما لا يستطيع إيصاله النص يتم إيصاله بالرسم.
وذكر المدير التنفيذي للحفاظ على الصحة ورئيس لجنة خبراء الحفاظ على الصحة د. أحمد العيد أن في المملكة منذ 4 سنوات مضت وإلى عقود قادمة تم البدء في مرحلة جديدة تعتمد على التغيير في المفاهيم وفي صياغة الرسائل الموجهة والبرامج المقدمة في الحياة الصحية والحياة الطبيعية، مشيرا إلى أن هذا العمل بداية للانطلاق في تغيير مفاهيم التوعية، مشيرا إلى أن هذا الكتاب يهدف للتركيز على فئة الأطفال، وذلك بتحليل الاحتياجات المدروسة عن طريق الخبراء.
وقال استشاري الطب النفسي للأطفال بمستشفى الملك فهد التخصصي د. ياسر الدباغ، إن الجائحة أثرت على جميع شرائح المجتمع، وبشكل خاص الأطفال، وتأثروا بالحجر وقلة الحركة رغم أهميتها لهم، مشيرا إلى أن خلال فترة الجائحة تضاعفت نسبة الاكتئاب.
وبينت مؤلفة الكتاب كفاح بوعلي، أنه لكتابة قصص الأطفال يجب الاعتماد على الاعتبارات وأهمها التربوية والسيكلوجية، التي يجب على الكاتب أن يكون ملما بالخصائص النفسية للمرحلة التي يكتب عنها، مشيرة إلى أن ما لا يستطيع إيصاله النص يتم إيصاله بالرسم.