بحث وكيل جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل د. صالح الراشد، ومدير فرع وزارة النقل بالمنطقة الشرقية م. أحمد الغامدي، استمرار أوجه التعاون المشترك، لما يشكّله الطرفان من أهمية كبرى في مجالات الطرق والجوانب الخدمية التي تقدم من قبل فرع الوزارة بالدمام للجامعة والعكس، وما يمثله من تعاون مسبق كان أثره واضحًا في تحديث اللوحات الإرشادية للجامعة في المنطقة الشرقية، والعمل على إضافة لوحات إضافية في أماكن متفرقة بحاضرة الدمام.
وأكد د. الراشد، خلال لقائه م. الغامدي، في مكتب الفرع بالدمام، أمس، أن الجامعة ووزارة النقل يجمعهما تعاون خدمي وأكاديمي في عدد من المجالات، وهذا ما يؤكد أهمية التواصل بين القطاعات والتكامل بينهم، بما يدعم عملية رفع مستوى الخدمات والعمل على وتيرة أسرع، في ظل التطور في مجال الطرق والنقل، لما له أكبر الأثر نحو التطوير المستمر.
وثمّن د. الراشد جهود فرع وزارة النقل بالمنطقة الشرقية الحثيثة والمستمرة، والتعاون نحو تطوير المنطقة وخدمة الجهات الحكومية بشكل عام والجامعة بشكل خاص.
من ناحيته، ذكر مدير فرع وزارة النقل في المنطقة الشرقية م. الغامدي أن فرع الوزارة يعمل من أجل توفير أعلى المعايير في الطرق، وتقديم خدمات آمنة لمرتاديها، وهذا جزء لا يتجزأ من أعمال الفرع.
ويتولى فرع الوزارة الإشراف على العديد من الطرق وتهيئتها بما يتناسب مع مستقبل التطوير، تأكيدًا لرؤية المملكة 2030 في هذا المجال، منوهًا إلى أن جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل شريك إستراتيجي، سواء على المستوى الأكاديمي، أو الخدمي.
وأكد د. الراشد، خلال لقائه م. الغامدي، في مكتب الفرع بالدمام، أمس، أن الجامعة ووزارة النقل يجمعهما تعاون خدمي وأكاديمي في عدد من المجالات، وهذا ما يؤكد أهمية التواصل بين القطاعات والتكامل بينهم، بما يدعم عملية رفع مستوى الخدمات والعمل على وتيرة أسرع، في ظل التطور في مجال الطرق والنقل، لما له أكبر الأثر نحو التطوير المستمر.
وثمّن د. الراشد جهود فرع وزارة النقل بالمنطقة الشرقية الحثيثة والمستمرة، والتعاون نحو تطوير المنطقة وخدمة الجهات الحكومية بشكل عام والجامعة بشكل خاص.
من ناحيته، ذكر مدير فرع وزارة النقل في المنطقة الشرقية م. الغامدي أن فرع الوزارة يعمل من أجل توفير أعلى المعايير في الطرق، وتقديم خدمات آمنة لمرتاديها، وهذا جزء لا يتجزأ من أعمال الفرع.
ويتولى فرع الوزارة الإشراف على العديد من الطرق وتهيئتها بما يتناسب مع مستقبل التطوير، تأكيدًا لرؤية المملكة 2030 في هذا المجال، منوهًا إلى أن جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل شريك إستراتيجي، سواء على المستوى الأكاديمي، أو الخدمي.