مواطنون: تعرقل حركة المارة وتتسبب في تهالك طبقات الأسفلت
أكدت الإدارة العامة لخدمات المياه بالمنطقة الشرقية، أنها تعمل من خلال مراقبيها، على مدار الساعة، في رصد أي خلل أو تسرب بالشبكة العامة، أو من خلال البلاغات التي ترد لمركز الاتصال الموحد، ومن ثم يتم تمريرها للفرق الهندسية والفنية، التي تباشر أعمال الإصلاح، إن وجدت، ونزح أي تجمعات للمياه نتيجة الإصلاح.
منحدرات وتقاطعات
وأوضحت الإدارة أن حي العقربية المعماري بالخبر، يقع على مرتفع يتسبب في تجمع للمياه في نهاية المنحدرات والتقاطعات الخاصة بالحي بعدها خروجها من العقارات التي تستخدم المياه في عمليات الغسيل، ويتم رصدهم بالصور من قبل فرق التسربات، التي ترصد شهريًا العديد من هذه الحالات التي تبدأ بالإنذار وتنتهي بالمخالفة للعقار المسيء لاستخدام المياه.
جودة وكفاءة
وأكدت الإدارة التزامها الكامل بالحفاظ على كفاءتها التشغيلية، وجودتها، ورفعها، من خلال أعمال كشف التسربات الدورية في منظومة الشبكات التابعة لها؛ للوقاية من احتمالات التسرب، إضافةً إلى قياس نسب التسرب، وأسبابها، والأعمار الافتراضية لخطوطها الناقلة، وإحلالها متى ما تطلب الأمر.
شكاوى الأهالي
جاء ذلك، بعدما شكا عدد من سكان حي العقربية بالخبر، من كثرة وجود تسرب المياه بالحي، ما ينتج عنه تشوه للمنظر البصري، وعرقلة لحركة المارة، وتهالك أجزاء من طبقات الأسفلت، لطول مدة سريانه.
تضارب المسؤوليات
وقال المواطن «عبدالمجيد البو عينين»، إنه تواصل مع الإدارة العامة لخدمات المياه بالمنطقة الشرقية، من خلال الرقم المخصص لبلاغات الصيانة، وعلى الفور توجهت الفرقة لمعاينة البلاغ، وأكد المختص أن التسرب خارج من شبكة المجاري، متابعًا: «عند تقديم البلاغ للمجاري، قال المختص إن التسرب خارج من شبكات المياه، مما حال عدم تنفيذ أعمال الصيانة للتسريب».
عمالة غير مؤهلة
وأشار المواطن «حامد المشرف» إلى أن حي العقربية يعاني تسريبات المياه بشكل دوري، وعند معالجة التسريب، لا يتم وضع طبقة الأسفلت بشكل متقن، وكأن من يؤدون العمل، عمالة غير مؤهلة.
ممتلكات عامة
وبين المواطن «ضيف الله العازمي» ضرورة إبلاغ الجهات المختصة في حال وجود ملاحظة في الأحياء لسرعة معالجة البلاغ، حتى لا تسبب الضرر على الشوارع والسكان، مضيفًا إنه كلما هدرت المياه في الشوارع من التسريب، نخسر ثروة من ثروات المملكة، فضلا عنما يسببه التسريب من تلف للممتلكات العامة وتشويه المنظر البصري.
ظاهرة متكررة
وأشار المواطن «عامر النهدي» إلى أن تسريب المياه بحي العقربية ظاهرة متكررة بالحي، مؤكدًا خطورة التسريب، لأنه سبب رئيسي في حصول خسف بالأرض، وبالتالي قد تسقط المباني المجاورة، أو قد تحدث أضرارا بالمركبات، مطالبًا بالإسراع في إجراء الصيانة.
منحدرات وتقاطعات
وأوضحت الإدارة أن حي العقربية المعماري بالخبر، يقع على مرتفع يتسبب في تجمع للمياه في نهاية المنحدرات والتقاطعات الخاصة بالحي بعدها خروجها من العقارات التي تستخدم المياه في عمليات الغسيل، ويتم رصدهم بالصور من قبل فرق التسربات، التي ترصد شهريًا العديد من هذه الحالات التي تبدأ بالإنذار وتنتهي بالمخالفة للعقار المسيء لاستخدام المياه.
جودة وكفاءة
وأكدت الإدارة التزامها الكامل بالحفاظ على كفاءتها التشغيلية، وجودتها، ورفعها، من خلال أعمال كشف التسربات الدورية في منظومة الشبكات التابعة لها؛ للوقاية من احتمالات التسرب، إضافةً إلى قياس نسب التسرب، وأسبابها، والأعمار الافتراضية لخطوطها الناقلة، وإحلالها متى ما تطلب الأمر.
شكاوى الأهالي
جاء ذلك، بعدما شكا عدد من سكان حي العقربية بالخبر، من كثرة وجود تسرب المياه بالحي، ما ينتج عنه تشوه للمنظر البصري، وعرقلة لحركة المارة، وتهالك أجزاء من طبقات الأسفلت، لطول مدة سريانه.
تضارب المسؤوليات
وقال المواطن «عبدالمجيد البو عينين»، إنه تواصل مع الإدارة العامة لخدمات المياه بالمنطقة الشرقية، من خلال الرقم المخصص لبلاغات الصيانة، وعلى الفور توجهت الفرقة لمعاينة البلاغ، وأكد المختص أن التسرب خارج من شبكة المجاري، متابعًا: «عند تقديم البلاغ للمجاري، قال المختص إن التسرب خارج من شبكات المياه، مما حال عدم تنفيذ أعمال الصيانة للتسريب».
عمالة غير مؤهلة
وأشار المواطن «حامد المشرف» إلى أن حي العقربية يعاني تسريبات المياه بشكل دوري، وعند معالجة التسريب، لا يتم وضع طبقة الأسفلت بشكل متقن، وكأن من يؤدون العمل، عمالة غير مؤهلة.
ممتلكات عامة
وبين المواطن «ضيف الله العازمي» ضرورة إبلاغ الجهات المختصة في حال وجود ملاحظة في الأحياء لسرعة معالجة البلاغ، حتى لا تسبب الضرر على الشوارع والسكان، مضيفًا إنه كلما هدرت المياه في الشوارع من التسريب، نخسر ثروة من ثروات المملكة، فضلا عنما يسببه التسريب من تلف للممتلكات العامة وتشويه المنظر البصري.
ظاهرة متكررة
وأشار المواطن «عامر النهدي» إلى أن تسريب المياه بحي العقربية ظاهرة متكررة بالحي، مؤكدًا خطورة التسريب، لأنه سبب رئيسي في حصول خسف بالأرض، وبالتالي قد تسقط المباني المجاورة، أو قد تحدث أضرارا بالمركبات، مطالبًا بالإسراع في إجراء الصيانة.