كشف باحثون في جامعة بيرديو الأمريكية عن ظهور علاج مناعي جديد سيحقق طفرة في مقاومة أنواع عديدة من السرطانات، وسيكون علاجًا شاملًا للأورام الصلبة، طبقًا لما ورد على موقع medicalxpress.
واستهدف الباحثون في دراستهم تطوير واختبار العلاج الجديد الذي لا يعمل عن طريق مهاجمة الخلايا السرطانية نفسها؛ وإنما بالتركيز على خلايا الجهاز المناعي التي تغذي الورم، وتمنع خلايا الجهاز المناعي الأخرى من تدميره.
وأوضحت الدراسة أن العلاج الجديد يمكن أن يكون متاحًا للمرضى خلال 10 سنوات، وتبلغ تكلفة تطويره واختباره 200 مليون دولار على أقل تقدير؛ نظرًا لأنه يملك إمكانات لإنقاذ مرضى الأورام.
وأكد أحد القائمين على الدراسة أن العلاج لديه القدرة على مقاومة 6 أنواع مختلفة من الأورام، وتم اختبار العلاج في الخلايا السرطانية البشرية بالمختبر، وفي الأورام البشرية بنماذج حيوانية، واستهدف الخلايا المناعية التي يستخدمها الجسم لكبح الاستجابة المناعية، حيث يستخدم الجسم هذه الخلايا المثبطة للمناعة لإيقاف استجابة الشفاء الطبيعية من أجل منع الاستجابة من الخروج عن نطاق السيطرة.
وأظهرت الدراسة أن نوعية الأورام تختلف، فهناك 30% إلى 80% من الخلايا الموجودة في الورم الصلب ليست خلايا سرطانية، وتستخدم في الوظائف الطبيعية في الأنسجة الأخرى.
واستهدف الباحثون في دراستهم تطوير واختبار العلاج الجديد الذي لا يعمل عن طريق مهاجمة الخلايا السرطانية نفسها؛ وإنما بالتركيز على خلايا الجهاز المناعي التي تغذي الورم، وتمنع خلايا الجهاز المناعي الأخرى من تدميره.
وأوضحت الدراسة أن العلاج الجديد يمكن أن يكون متاحًا للمرضى خلال 10 سنوات، وتبلغ تكلفة تطويره واختباره 200 مليون دولار على أقل تقدير؛ نظرًا لأنه يملك إمكانات لإنقاذ مرضى الأورام.
وأكد أحد القائمين على الدراسة أن العلاج لديه القدرة على مقاومة 6 أنواع مختلفة من الأورام، وتم اختبار العلاج في الخلايا السرطانية البشرية بالمختبر، وفي الأورام البشرية بنماذج حيوانية، واستهدف الخلايا المناعية التي يستخدمها الجسم لكبح الاستجابة المناعية، حيث يستخدم الجسم هذه الخلايا المثبطة للمناعة لإيقاف استجابة الشفاء الطبيعية من أجل منع الاستجابة من الخروج عن نطاق السيطرة.
وأظهرت الدراسة أن نوعية الأورام تختلف، فهناك 30% إلى 80% من الخلايا الموجودة في الورم الصلب ليست خلايا سرطانية، وتستخدم في الوظائف الطبيعية في الأنسجة الأخرى.