أوضحت بلدية محافظة الجبيل أنها صرفت 96 ألفا و240 مترا مكعبا من مياه أمطار المحافظة خلال الموجة المطرية الأخيرة، إلى مياه الخليج العربي، عبر قنوات تصريف مياه الأمطار والمعدات المخصصة التي عملت بكامل طاقتها التصريفية، وذلك ضمن خطة محددة وضعتها البلدية لاستقبال موسم الأمطار لعام 1442هـ.
وأكد رئيس بلدية المحافظة م. نايف الدويش، تنفيذ خطة الطوارئ ضمن الاستعداد لموسم الأمطار لعام 1442هـ، بالتنسيق مع الإدارات والجهات ذات العلاقة، مشيرا إلى أنه جرى تشغيل 4 محطات تصريف، إضافة إلى تشغيل عدد من المعدات والقنوات تم خلالها تصريف 96 ألفا و240 مترا مكعبا من مياه الأمطار.
وأبان المهندس نايف الدويش بأن البلدية سخرت 37 معدة شاركت في عملية تصريف مياه الأمطار، إلى جانب مشاركة 55 عاملا تم توزيعهم في كافة المواقع غير المخدومة بشبكات تصريف مياه الأمطار، والتي تم تحديدها في وقت سابق وبالذات المناطق الحرجة والتي تتجمع فيها مياه الأمطار، خاصة المناطق التي يوجد بها ارتفاع في منسوب المياه، نظرا لعدم وجود شبكات صرف صحي، بالإضافة إلى الفرق الميدانية التي تعاملت مع تجمعات مياه الأمطار بشكل سريع، إضافة إلى تكثيف الجولات الميدانية منذ بداية هطول الأمطار في المحافظة، بهدف التأكد من تطبيق خطة الطوارئ الخاصة بتصريف مياه الأمطار.
ولفت إلى أن البلدية عالجت أكثر من ٣٠٠ بلاغ تم تلقيها من خلال مركز 940 وعلى مواقع التواصل الاجتماعي. لافتا إلى أن بعض البلاغات تتعلق بتجمعات مائية، وجرى التنسيق مع المراقبين الميدانيين لتصريف مياه الأمطار، مؤكدا أن البلدية سخرت جميع الإمكانات والطاقات لإنهاء مشاكل تصريف مياه الأمطار، تفاديا لوقوع أي حوادث مرورية أو مشاكل في حركة السير في الأماكن غير المخدومة بشبكة تصريف المياه.
وأكد رئيس بلدية المحافظة م. نايف الدويش، تنفيذ خطة الطوارئ ضمن الاستعداد لموسم الأمطار لعام 1442هـ، بالتنسيق مع الإدارات والجهات ذات العلاقة، مشيرا إلى أنه جرى تشغيل 4 محطات تصريف، إضافة إلى تشغيل عدد من المعدات والقنوات تم خلالها تصريف 96 ألفا و240 مترا مكعبا من مياه الأمطار.
وأبان المهندس نايف الدويش بأن البلدية سخرت 37 معدة شاركت في عملية تصريف مياه الأمطار، إلى جانب مشاركة 55 عاملا تم توزيعهم في كافة المواقع غير المخدومة بشبكات تصريف مياه الأمطار، والتي تم تحديدها في وقت سابق وبالذات المناطق الحرجة والتي تتجمع فيها مياه الأمطار، خاصة المناطق التي يوجد بها ارتفاع في منسوب المياه، نظرا لعدم وجود شبكات صرف صحي، بالإضافة إلى الفرق الميدانية التي تعاملت مع تجمعات مياه الأمطار بشكل سريع، إضافة إلى تكثيف الجولات الميدانية منذ بداية هطول الأمطار في المحافظة، بهدف التأكد من تطبيق خطة الطوارئ الخاصة بتصريف مياه الأمطار.
ولفت إلى أن البلدية عالجت أكثر من ٣٠٠ بلاغ تم تلقيها من خلال مركز 940 وعلى مواقع التواصل الاجتماعي. لافتا إلى أن بعض البلاغات تتعلق بتجمعات مائية، وجرى التنسيق مع المراقبين الميدانيين لتصريف مياه الأمطار، مؤكدا أن البلدية سخرت جميع الإمكانات والطاقات لإنهاء مشاكل تصريف مياه الأمطار، تفاديا لوقوع أي حوادث مرورية أو مشاكل في حركة السير في الأماكن غير المخدومة بشبكة تصريف المياه.