دخل محرك البحث «بريف»، وهي كلمة تعني «الشجاع»، عالم محركات البحث بقوة، واستطاع جذب 20 مليون مستخدم من محركات البحث الأخرى مثل «جوجل كروم» و«موزيلا فايرفوكس» و«سفاري».
وووفقًا لـ«فوربس»، ارتفع عدد مستخدمي متصفح «بريف» بنسبة 130 % خلال عام واحد من إطلاقه، بسبب ميزاته الخاصة التي تشدد على خصوصية المستخدم.
وقال المدير التنفيذي لبريف، بريندن إيتش: «الناس سئموا من مراقبة الرأسمالية لهم خلال محركات البحث، وانتقل 20 مليون شخص لبريف لتجربة بحث جديدة تتيح لهم السيطرة على تجربتهم في الإنترنت بأنفسهم».
ويؤكد مؤسسو «بريف» أن محرك البحث لديهم يعمل بقوة وفعالية على حظر الإعلانات ومتتبعي التحركات على الإنترنت، بفضل ميزات خصوصية عالية.
ويأتي نجاح «بريف» الواضح خلال العام الماضي بفضل حملة لتشجيع السلطات على تضييق الخناق على هيمنة «جوجل كروم» على سوق المتصفحات.
وفي مارس الماضي، قدّم «بريف» شكوى رسمية ضد جوجل إلى جهة إنفاذ اللوائح العامة لحماية البيانات الأيرلندية، حيث يوجد المقر الرئيسي لشركة جوجل في أوروبا، بحجة أن شركة البحث العملاقة تصرفت بشكل غير مسؤول فيما يتعلق بكيفية جمع ومشاركة البيانات الشخصية لمستخدميها.
وووفقًا لـ«فوربس»، ارتفع عدد مستخدمي متصفح «بريف» بنسبة 130 % خلال عام واحد من إطلاقه، بسبب ميزاته الخاصة التي تشدد على خصوصية المستخدم.
وقال المدير التنفيذي لبريف، بريندن إيتش: «الناس سئموا من مراقبة الرأسمالية لهم خلال محركات البحث، وانتقل 20 مليون شخص لبريف لتجربة بحث جديدة تتيح لهم السيطرة على تجربتهم في الإنترنت بأنفسهم».
ويؤكد مؤسسو «بريف» أن محرك البحث لديهم يعمل بقوة وفعالية على حظر الإعلانات ومتتبعي التحركات على الإنترنت، بفضل ميزات خصوصية عالية.
ويأتي نجاح «بريف» الواضح خلال العام الماضي بفضل حملة لتشجيع السلطات على تضييق الخناق على هيمنة «جوجل كروم» على سوق المتصفحات.
وفي مارس الماضي، قدّم «بريف» شكوى رسمية ضد جوجل إلى جهة إنفاذ اللوائح العامة لحماية البيانات الأيرلندية، حيث يوجد المقر الرئيسي لشركة جوجل في أوروبا، بحجة أن شركة البحث العملاقة تصرفت بشكل غير مسؤول فيما يتعلق بكيفية جمع ومشاركة البيانات الشخصية لمستخدميها.