أكد وكيل إمارة المنطقة الشرقية د.خالد البتال، أن مناسبة اليوم الوطني والتي تتجدد في الأول من الميزان من كل عام، توثق لمسيرة عطرة من المنجزت، بدأها الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل -طيب الله ثراه-، حينما أعلن عن قيام دولة جمعت الفرقاء تحت ظل راية التوحيد، وحولت كل خلاف إلى وحدةٍ واتفاق.
نهج التنمية
وأضاف البتال: «إننا نعيش تلك الأيام مناسبةً عزيزة، ويوماً من أيام الوطن، في احتفالنا بالعام التسعين على توحيد البلاد الطيبة تحت راية الملك المؤسس -طيب الله ثراه- الذي انتهج نهج التنمية واجتماع الكلمة، فكان منهجاً ونبراس حياة سار عليه من بعد أبناؤه البررة، وصولاً إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -يحفظهما الله- ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، واللذان شهدنا في عهدهما انطلاق رحلة التحول، والتطلع إلى المستقبل المشرق، وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، والتي بدأنا نجني ثمارها بفضل الله».
همة عالية
وتابع: «تذكرنا المناسبة، أن العزيمة الصادقة، والهمة العالية، هي سبيلنا الوحيد لاستمرار مسيرة التطور والنماء التي تشهدها بلادنا، وأن اجتماع الكلمة ووحدة الصف، نعمةٌ عظيمة تستوجب منا الشكر». سائلاً المولى العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمين، وأن يحفظ المملكة، ويديم عليها الأمن والرخاء والاستقرار، ويعيد هذه المناسبة العزيزة والمملكة بأفضل حال.
نهج التنمية
وأضاف البتال: «إننا نعيش تلك الأيام مناسبةً عزيزة، ويوماً من أيام الوطن، في احتفالنا بالعام التسعين على توحيد البلاد الطيبة تحت راية الملك المؤسس -طيب الله ثراه- الذي انتهج نهج التنمية واجتماع الكلمة، فكان منهجاً ونبراس حياة سار عليه من بعد أبناؤه البررة، وصولاً إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -يحفظهما الله- ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، واللذان شهدنا في عهدهما انطلاق رحلة التحول، والتطلع إلى المستقبل المشرق، وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، والتي بدأنا نجني ثمارها بفضل الله».
همة عالية
وتابع: «تذكرنا المناسبة، أن العزيمة الصادقة، والهمة العالية، هي سبيلنا الوحيد لاستمرار مسيرة التطور والنماء التي تشهدها بلادنا، وأن اجتماع الكلمة ووحدة الصف، نعمةٌ عظيمة تستوجب منا الشكر». سائلاً المولى العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمين، وأن يحفظ المملكة، ويديم عليها الأمن والرخاء والاستقرار، ويعيد هذه المناسبة العزيزة والمملكة بأفضل حال.