يمر الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي بفترة حرجة على مختلف المستويات، سواء الفنية أو الإدارية، وهو ما أبعده عن المنافسة فعليًا على لقب دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، رغم احتلاله المركز الثالث في جدول الترتيب العام، حيث لم يقدم الفريق الأهلاوي المستويات المعروفة عنه، وظهر بعيدًا عن عنفوانه المعتاد في الكثير من اللقاءات الدورية.
ومع عودة الفريق لخوض المنافسات القارية، فإن القلق يساور جماهيره الذين يخشون أن تكون الظروف التي تكالبت على الفريق سببًا في فقدانه صدارة المجموعة الأولى، والتي كان آخرها إصابة محترفه البوسني ألفيس ساريتش بقطع في الرباط الصليبي الأمامي، وهو ما يعني استحالة تواجده في منافسات دوري أبطال آسيا خلال الموسم الحالي.
الجماهير الأهلاوي تعول كثيرًا على تألق نجمها وهدّافها عمر السومة، الذي بدأ في استعادة جزءٍ من بريقه المعهود، وأصبح قادرًا من جديد على تهديد الدفاعات التي يقابلها مهما كانت قوتها.
ومع عودة الفريق لخوض المنافسات القارية، فإن القلق يساور جماهيره الذين يخشون أن تكون الظروف التي تكالبت على الفريق سببًا في فقدانه صدارة المجموعة الأولى، والتي كان آخرها إصابة محترفه البوسني ألفيس ساريتش بقطع في الرباط الصليبي الأمامي، وهو ما يعني استحالة تواجده في منافسات دوري أبطال آسيا خلال الموسم الحالي.
الجماهير الأهلاوي تعول كثيرًا على تألق نجمها وهدّافها عمر السومة، الذي بدأ في استعادة جزءٍ من بريقه المعهود، وأصبح قادرًا من جديد على تهديد الدفاعات التي يقابلها مهما كانت قوتها.