أسدل فرع وزارة المالية بمحافظة الأحساء، الستار على أعمال لجان خرص تمور الأحساء لموسم عام 1441هـ، ابتهاجًا بنجاح هذا المشروع السنوي الكبير، وتم الاحتفاء بتكريم جميع المشاركين في هذه المنظومة الشعائرية الجليلة. وقدم مدير مالية الأحساء المشرف العام على اللجان أحمد الجغيمان، الشكر لأهل الخبرة والمعرفة «الدليلة»، على مشاركتهم في كل عام لدرايتهم بأصحاب ومواقع وتداخلات المزارع في قرى الأحساء، الذين كان لهم الدور الفعال لتسهيل مهام اللجان في الوصول إلى مواقع المزارعين.
وأوضح الجغيمان أن فرع وزارة المالية بالأحساء، اعتبارًا من يوم غدٍ الأحد، سيستقبل توريد الزكاة العينية للتمور من النوعين «الخلاص»، و«الرزيز»، وإيداعها مستودعات الوزارة، ويستمر ذلك لحين نهاية موسم الصرام لهذا العام، ليتم خلاله بيع تمور الزكاة العينية بمزادات علنية أولًا بأول، وفيما بعد يتم الاستقبال النقدي للزكاة عبر نظام «سداد»، وعلى مدار العام.
وأهاب المشرف العام بجميع المزارعين، المبادرة في تأدية الزكاة، وعدم تأخيرها ابتغاء الأجر العظيم، كاشفًا عن الارتفاع في معدلات النمو، بزيادة أعداد المزارع الجديدة المزكاة عامًا بعد عام.
وأكد أن ذلك نابع من حرص مزارعي الأحساء على تزكية مزارعهم، إبراءً للذمة، ومساعدة للمحتاجين، وتصب جميع هذه الزكوات في صالح جمعية البر بالأحساء، إضافة إلى جهود العاملين عليها.
وأشار إلى أنه نظرًا للزيادة الكبيرة في عدد مزارع الأحساء، تم اتخاذ الإجراءات اللازمة حسب الأنظمة من قبل وزارة المالية؛ لزيادة عدد اللجان وفرق المتابعة خلال العام المقبل.
من ناحيته، قدم مدير مكتب البيئة والمياه والزراعة بالأحساء م. إبراهيم الخليل، الشكر والتقدير لمدير فرع وزارة المالية بالأحساء، وجميع المشاركين في أعمال لجان خرص التمور، مشيدًا بالجهود الجبارة المبذولة في سبيل نجاح هذا المشروع، والتطور الكبير عامًا تلو عام.
وأوضح الجغيمان أن فرع وزارة المالية بالأحساء، اعتبارًا من يوم غدٍ الأحد، سيستقبل توريد الزكاة العينية للتمور من النوعين «الخلاص»، و«الرزيز»، وإيداعها مستودعات الوزارة، ويستمر ذلك لحين نهاية موسم الصرام لهذا العام، ليتم خلاله بيع تمور الزكاة العينية بمزادات علنية أولًا بأول، وفيما بعد يتم الاستقبال النقدي للزكاة عبر نظام «سداد»، وعلى مدار العام.
وأهاب المشرف العام بجميع المزارعين، المبادرة في تأدية الزكاة، وعدم تأخيرها ابتغاء الأجر العظيم، كاشفًا عن الارتفاع في معدلات النمو، بزيادة أعداد المزارع الجديدة المزكاة عامًا بعد عام.
وأكد أن ذلك نابع من حرص مزارعي الأحساء على تزكية مزارعهم، إبراءً للذمة، ومساعدة للمحتاجين، وتصب جميع هذه الزكوات في صالح جمعية البر بالأحساء، إضافة إلى جهود العاملين عليها.
وأشار إلى أنه نظرًا للزيادة الكبيرة في عدد مزارع الأحساء، تم اتخاذ الإجراءات اللازمة حسب الأنظمة من قبل وزارة المالية؛ لزيادة عدد اللجان وفرق المتابعة خلال العام المقبل.
من ناحيته، قدم مدير مكتب البيئة والمياه والزراعة بالأحساء م. إبراهيم الخليل، الشكر والتقدير لمدير فرع وزارة المالية بالأحساء، وجميع المشاركين في أعمال لجان خرص التمور، مشيدًا بالجهود الجبارة المبذولة في سبيل نجاح هذا المشروع، والتطور الكبير عامًا تلو عام.