أطلقت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة ممثلة في وحدة شراكة المدرسة مع الأسرة والمجتمع «ارتقاء» مبادرة «أسرتي ومدرستي»، والتي تتمثل في إنشاء قاعات افتراضية لتدريب 80 ألف أسرة بمكة المكرمة على منصة «مدرستي» ومساعدتهم في تقديم الدعم والمساندة وكل ما يحتاجونه في متابعة أبنائهم خلال تحصيلهم الدراسي عن بُعد.
وتمثلت محاور المبادرة في تقديم حلقات نقاش لأولياء الأمور تتضمن: بناء قدرات الأسرة لدعم تعلّم أبنائهم والسلوكيات المنزلية المرتبطة بمتابعة التعلّم عن بُعد والاستعمال السليم للتقنية ومنصة مدرستي.
وخرجت المبادرة بعدة توصيات أهمّها ضرورة التعاون المشترك بين وحدة ارتقاء ومكاتب التعليم والمدارس والروضات لتحقيق الشراكة الفاعلة مع الأسرة، خاصة ما يخدم مسيرة التعلّم عن بُعد ورسم خطة واضحة يتناسب تطبيقها مع احتياجات الشركة بمكتب التعليم، ومتابعة خطة الشراكة وتصنيفها في ثلاثة مستويات «عادي، متوسط، حد أدنى»، والتأكيد على تطبيق أنماط الشراكة في التعلم الإلكتروني، والتواصل المستمر مع رائدات الشراكة من خلال قروبات العمل، وحثهم على بناء الشراكة الفاعلة، والتأكيد على الرائدات بحصر كافة مشاركة أولياء الأمور والمجتمع المحلي وتوثيقها وإتاحة كافة الوسائل والآليات المستخدمة في تفعيل المشاركة مع أولياء الأمور في التعلم الإلكتروني، والإشادة بنماذج الشراكة القائمة مع الأسر والمجتمع المحلي في التعلّم الإلكتروني، ورفعها لوحدة ارتقاء.
وتمثلت محاور المبادرة في تقديم حلقات نقاش لأولياء الأمور تتضمن: بناء قدرات الأسرة لدعم تعلّم أبنائهم والسلوكيات المنزلية المرتبطة بمتابعة التعلّم عن بُعد والاستعمال السليم للتقنية ومنصة مدرستي.
وخرجت المبادرة بعدة توصيات أهمّها ضرورة التعاون المشترك بين وحدة ارتقاء ومكاتب التعليم والمدارس والروضات لتحقيق الشراكة الفاعلة مع الأسرة، خاصة ما يخدم مسيرة التعلّم عن بُعد ورسم خطة واضحة يتناسب تطبيقها مع احتياجات الشركة بمكتب التعليم، ومتابعة خطة الشراكة وتصنيفها في ثلاثة مستويات «عادي، متوسط، حد أدنى»، والتأكيد على تطبيق أنماط الشراكة في التعلم الإلكتروني، والتواصل المستمر مع رائدات الشراكة من خلال قروبات العمل، وحثهم على بناء الشراكة الفاعلة، والتأكيد على الرائدات بحصر كافة مشاركة أولياء الأمور والمجتمع المحلي وتوثيقها وإتاحة كافة الوسائل والآليات المستخدمة في تفعيل المشاركة مع أولياء الأمور في التعلم الإلكتروني، والإشادة بنماذج الشراكة القائمة مع الأسر والمجتمع المحلي في التعلّم الإلكتروني، ورفعها لوحدة ارتقاء.