اطلع 1200 زائر، على مشروع جامع ومركز إكرام الموتى الجديد بالدمام، الذي أقامته جمعية البر بالمنطقة الشرقية، ضمن سلسلة من المعارض التعريفية بالمشروع. وقال الأمين العام لجمعية البر بالمنطقة الشرقية ونائب رئيس مجلس الجمعيات الأهلية بالمنطقة الشرقية سمير العفيصان، إن الجمعية أقامت المعرض على مدار يومين، للتعريف بوقف جامع ومركز إكرام الموتى بالدمام، الذي تشرف الجمعية على تنفيذه وبنائه.
وأكد أن المشروع يضم جامعا يتسع لـ 5000 مصل، ومغسلة للموتى تستوعب 24 جنازة في وقت واحد، ومواقف تستوعب 700 سيارة، موضحا أنه سيتم بناؤه على مساحة 60 ألف متر مربع، بالقرب من المقبرة الحالية غرب الدمام، ليكون داخل حدود التوسع العمراني المستقبلي لمدينة الدمام، وعلى مقربة من طريق الملك فهد، وطريق مجلس التعاون «أبو حدرية».
وذكر العفيصان أن أمانة المنطقة خصصت أرضا إضافية للمشروع، بمساحة 232 ألف متر مربع، وأن مركز إكرام بمدينة الدمام كان قد دشن البدء في تنفيذه صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، ورئيس مجلس إدارة جمعية البر بالشرقية.
من ناحيته، أكد المتحدث الإعلامي للمشروع ومدير الاتصال المؤسسي بالجمعية فيصل المسند، أن المشروع سيضم عدة مرافق أخرى، منها مساحة للاستقبال الرئيس للجنائز وملحقاتها، بمساحة تصل لـ 600 م2، وصالة انتظار للجنائز بمساحة 580 م2 للرجال، و950 م2 للنساء، وغرفة لاستلام وتجهيز وغسيل الموتى بمساحة 650 م2 للرجال، و950 م2 للنساء، ومنطقة لتبديل الملابس ودورات مياه خاصة بالمغسلين للموتى بمساحة 250 م2 للرجال، و220 م2 للنساء.
وأكمل: «يشمل المشروع أيضا صالة متعددة الاستخدام، وغرفة اجتماعات، وصالة تدريب بمساحة 180 م2 للرجال، و180 م2 للنساء، فضلا عن وجود كافة الخدمات المرفقية». وأضاف المسند إنه من ضمن خطة إنشاء «جامع ومركز إكرام»، بناء وقف تجاري، لضمان الاستدامة المالية للمشروع، ودعم مصاريف تشغيله، فضلا عن بناء مبانٍ تجارية بمساحة 1440 م2، يكون ريعها لجامع ومركز إكرام، للحفاظ على المنشأة، وتلبية احتياجاتها التشغيلية، من خلال دعوة رجال الأعمال والمحسنين للتبرع لبناء هذه الأوقاف.
وأكد أن المشروع يضم جامعا يتسع لـ 5000 مصل، ومغسلة للموتى تستوعب 24 جنازة في وقت واحد، ومواقف تستوعب 700 سيارة، موضحا أنه سيتم بناؤه على مساحة 60 ألف متر مربع، بالقرب من المقبرة الحالية غرب الدمام، ليكون داخل حدود التوسع العمراني المستقبلي لمدينة الدمام، وعلى مقربة من طريق الملك فهد، وطريق مجلس التعاون «أبو حدرية».
وذكر العفيصان أن أمانة المنطقة خصصت أرضا إضافية للمشروع، بمساحة 232 ألف متر مربع، وأن مركز إكرام بمدينة الدمام كان قد دشن البدء في تنفيذه صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، ورئيس مجلس إدارة جمعية البر بالشرقية.
من ناحيته، أكد المتحدث الإعلامي للمشروع ومدير الاتصال المؤسسي بالجمعية فيصل المسند، أن المشروع سيضم عدة مرافق أخرى، منها مساحة للاستقبال الرئيس للجنائز وملحقاتها، بمساحة تصل لـ 600 م2، وصالة انتظار للجنائز بمساحة 580 م2 للرجال، و950 م2 للنساء، وغرفة لاستلام وتجهيز وغسيل الموتى بمساحة 650 م2 للرجال، و950 م2 للنساء، ومنطقة لتبديل الملابس ودورات مياه خاصة بالمغسلين للموتى بمساحة 250 م2 للرجال، و220 م2 للنساء.
وأكمل: «يشمل المشروع أيضا صالة متعددة الاستخدام، وغرفة اجتماعات، وصالة تدريب بمساحة 180 م2 للرجال، و180 م2 للنساء، فضلا عن وجود كافة الخدمات المرفقية». وأضاف المسند إنه من ضمن خطة إنشاء «جامع ومركز إكرام»، بناء وقف تجاري، لضمان الاستدامة المالية للمشروع، ودعم مصاريف تشغيله، فضلا عن بناء مبانٍ تجارية بمساحة 1440 م2، يكون ريعها لجامع ومركز إكرام، للحفاظ على المنشأة، وتلبية احتياجاتها التشغيلية، من خلال دعوة رجال الأعمال والمحسنين للتبرع لبناء هذه الأوقاف.