تطلق جامعة الملك عبدالعزيز، غدا، الملتقى الافتراضي بعنوان «عودة نفسية آمنة في ظل التحديات الراهنة»، مستهدفة المؤسسات التعليمية ومراكز الإرشاد الجامعي والمختصين في المجال النفسي والطلبة، ويستمر لمدة يومين.
وأوضح عميد شؤون الطلاب د. مسعود القحطاني أن الملتقى الذي يعد الأول من نوعه على مستوى الجامعات السعودية يستهدف التوعية بأهم التحديثات والمشكلات النفسية والأكاديمية التي تواجه المؤسسات والأسر والطلبة للتعايش مع الظروف الراهنة وتأثيرها على الجانبين النفسي والأكاديمي، ويناقش الملتقى ثلاثة محاور رئيسية، وهي دور المؤسسات التعليمية، ودور الأسرة، ودور الطلبة، بمشاركة 17 مختصا من جهات حكومية وتعليمية.
وبين «القحطاني» أن الملتقى يشمل 6 جلسات على مدار يومين، ففي اليوم الأول تعقد الجلسة الأولى بعنوان «دور المؤسسات التعليمية والحكومية لتهيئة الطلبة للاستعداد للعام الدراسي الجديد»، والجلسة الثانية بعنوان «مبادرات مراكز الإرشاد لدعم الطلبة قبل وبعد بداية العام الدراسي».
وأضاف «القحطاني»: إن اليوم الثاني يشهد ثلاث جلسات وهي: الجلسة الأولى بعنوان «دور الأسرة في تهيئة الأبناء في ظل الأوضاع الراهنة»، والجلسة الثانية بعنوان «التطمين النفسي للطلبة في مرحلة التعايش مع الواقع»، والجلسة الثالثة والأخيرة بعنوان «دور الأقسام العلمية والعاملين مع الطلبة».
وأوضح عميد شؤون الطلاب د. مسعود القحطاني أن الملتقى الذي يعد الأول من نوعه على مستوى الجامعات السعودية يستهدف التوعية بأهم التحديثات والمشكلات النفسية والأكاديمية التي تواجه المؤسسات والأسر والطلبة للتعايش مع الظروف الراهنة وتأثيرها على الجانبين النفسي والأكاديمي، ويناقش الملتقى ثلاثة محاور رئيسية، وهي دور المؤسسات التعليمية، ودور الأسرة، ودور الطلبة، بمشاركة 17 مختصا من جهات حكومية وتعليمية.
وبين «القحطاني» أن الملتقى يشمل 6 جلسات على مدار يومين، ففي اليوم الأول تعقد الجلسة الأولى بعنوان «دور المؤسسات التعليمية والحكومية لتهيئة الطلبة للاستعداد للعام الدراسي الجديد»، والجلسة الثانية بعنوان «مبادرات مراكز الإرشاد لدعم الطلبة قبل وبعد بداية العام الدراسي».
وأضاف «القحطاني»: إن اليوم الثاني يشهد ثلاث جلسات وهي: الجلسة الأولى بعنوان «دور الأسرة في تهيئة الأبناء في ظل الأوضاع الراهنة»، والجلسة الثانية بعنوان «التطمين النفسي للطلبة في مرحلة التعايش مع الواقع»، والجلسة الثالثة والأخيرة بعنوان «دور الأقسام العلمية والعاملين مع الطلبة».