استلمت خمس أسر من جمعية البر بالمنطقة الشرقية أمس الأول، مفاتيح وحدات الإسكان التنموي التي تسلمها الجمعية لمستفيديها في نسختها الخامسة، وذلك بمقر الجمعية بحضور أمين عام جمعية البر نائب رئيس مجلس الجمعيات بالمنطقة سمير العفيصان ومدير عام فرع وزارة الموارد البشرية بالشرقية عبدالرحمن المقبل، ومدير عام فرع وزارة الإسكان بالشرقية المهندس عبدالله المويهي.
وقال الأمين العام للجمعية سمير العفيصان، إن الجمعية نسقت مع وزارة الإسكان لاختيار المرشحين من الأسر المستفيدة من الجمعية وفق ضوابط الوزارة، حيث وضعت الجمعية معايير داخلية للمفاضلة بين الأسر المستفيدة في استحقاق الوحدات التي تنفذ وفقا لمجموعة نقاط، تشمل تقييم عدد أفراد الأسرة والحالة المالية والاجتماعية والصحية لها، إضافة إلى مراعاة الجمعية في اختيار المرشحين، إذ لا يزيد عدد أفراد الأسرة على 8 أفراد لتتناسب مع نوع الوحدات السكنية التي ستسلم لها.
وأضاف العفيصان، إن تلك المفاضلة ركزت على الأيتام والمطلقات والأرامل وكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة، مفيداً بأن هذه الأسر التي تم اختيارها لتسليمها الوحدات السكنية، عاينت الوحدات السكنية، وجرى تسليمهم الوحدات تمهيدا لقيامهم بنقل الأثاث إليها، لافتاً النظر إلى دور المتطوعين بالجمعية في مساعدة الأسر على الانتقال إلى الوحدات السكنية الجديدة ومساعدتهم في تنظيم وترتيب هذه الوحدات، مؤكداً أن الجمعية تسعى لتوفير مسكن آمن لأسرها سواء من خلال توفير الوحدات السكنية لهم عبر هذه المبادرة المباركة أو عبر سداد إيجاراتهم أو بترميم منازلهم أو سداد فواتير الكهرباء لهم. وأكد مدير عام فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية عبدالرحمن المقبل، أن جمعيات المنطقة الشرقية تقوم بدور رائد في العمل التنموي وتوفير الخدمات لمستفيديها، مؤكداً أنها تحقق بذلك رؤية وزارة الموارد البشرية في التنمية.
وقال الأمين العام للجمعية سمير العفيصان، إن الجمعية نسقت مع وزارة الإسكان لاختيار المرشحين من الأسر المستفيدة من الجمعية وفق ضوابط الوزارة، حيث وضعت الجمعية معايير داخلية للمفاضلة بين الأسر المستفيدة في استحقاق الوحدات التي تنفذ وفقا لمجموعة نقاط، تشمل تقييم عدد أفراد الأسرة والحالة المالية والاجتماعية والصحية لها، إضافة إلى مراعاة الجمعية في اختيار المرشحين، إذ لا يزيد عدد أفراد الأسرة على 8 أفراد لتتناسب مع نوع الوحدات السكنية التي ستسلم لها.
وأضاف العفيصان، إن تلك المفاضلة ركزت على الأيتام والمطلقات والأرامل وكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة، مفيداً بأن هذه الأسر التي تم اختيارها لتسليمها الوحدات السكنية، عاينت الوحدات السكنية، وجرى تسليمهم الوحدات تمهيدا لقيامهم بنقل الأثاث إليها، لافتاً النظر إلى دور المتطوعين بالجمعية في مساعدة الأسر على الانتقال إلى الوحدات السكنية الجديدة ومساعدتهم في تنظيم وترتيب هذه الوحدات، مؤكداً أن الجمعية تسعى لتوفير مسكن آمن لأسرها سواء من خلال توفير الوحدات السكنية لهم عبر هذه المبادرة المباركة أو عبر سداد إيجاراتهم أو بترميم منازلهم أو سداد فواتير الكهرباء لهم. وأكد مدير عام فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية عبدالرحمن المقبل، أن جمعيات المنطقة الشرقية تقوم بدور رائد في العمل التنموي وتوفير الخدمات لمستفيديها، مؤكداً أنها تحقق بذلك رؤية وزارة الموارد البشرية في التنمية.