أنهت الهيئة الملكية بالجبيل خطة استقبال أضاحي عيد عام 1441، من خلال تهيئة منطقة المسالخ وتوفير جميع المستلزمات الخاصة بتقديم الخدمة، إضافة إلى تدشين موقع «أضحية»، الإلكتروني، للتواصل مع المستفيدين وتحديد مواعيد تسليم واستلام الأضاحي.
وأوضحت «الهيئة» أنه تم تخصيص مسلخين لاستقبال الأضاحي بدءًا من مساء اليوم التاسع من ذي الحجة، على أن يبدأ الذبح والتسليم عقب صلاة العيد مباشرة.
وبيّن مدير إدارة خدمات الأملاك بالهيئة فالح الهاجري، أن حجز مواعيد ذبح الأضاحي يتم بطريقة سهلة وسلسة عبر الموقع الإلكتروني «أضحية» من خلال اختيار المضحي الوقت المناسب له والمسلخ المتاح ثم تعبئة البيانات المطلوبة والموافقة على الشروط والتعليمات، وعقب ذلك يحضر المستفيد لموقع المسلخ في الوقت المحدد، ويسلم الأضحية وينتظر في المنطقة المخصصة حتى موعد الاستلام.
وأضاف إن الحجز في الموقع الإلكتروني يبدأ في التاسعة من صباح الثلاثاء 30 من ذي القعدة لعام 1441 حسب تقويم أم القرى، وحتى نفاد تذاكر الحجز حسب الطاقة الاستيعابية للمسالخ، مشيرًا إلى أنه يعد الأول من نوعه بالمملكة، ويسهم في التقليل من التكدس عند استلام وتسليم الأضاحي، وأشار إلى توفير طاقم من الأطباء البيطريين لفحص الأَضحية قبيل دخولها للمسلخ، وذلك للتأكد من جاهزيتها للذبح وخلوها من الأمراض الشائعة، إضافة إلى توفير «برادات لحم» عند مواقف السيارات تابعة للجمعيات الخيرية في حال تبرع أحد المتعاملين بالأضحية.
وأوضحت «الهيئة» أنه تم تخصيص مسلخين لاستقبال الأضاحي بدءًا من مساء اليوم التاسع من ذي الحجة، على أن يبدأ الذبح والتسليم عقب صلاة العيد مباشرة.
وبيّن مدير إدارة خدمات الأملاك بالهيئة فالح الهاجري، أن حجز مواعيد ذبح الأضاحي يتم بطريقة سهلة وسلسة عبر الموقع الإلكتروني «أضحية» من خلال اختيار المضحي الوقت المناسب له والمسلخ المتاح ثم تعبئة البيانات المطلوبة والموافقة على الشروط والتعليمات، وعقب ذلك يحضر المستفيد لموقع المسلخ في الوقت المحدد، ويسلم الأضحية وينتظر في المنطقة المخصصة حتى موعد الاستلام.
وأضاف إن الحجز في الموقع الإلكتروني يبدأ في التاسعة من صباح الثلاثاء 30 من ذي القعدة لعام 1441 حسب تقويم أم القرى، وحتى نفاد تذاكر الحجز حسب الطاقة الاستيعابية للمسالخ، مشيرًا إلى أنه يعد الأول من نوعه بالمملكة، ويسهم في التقليل من التكدس عند استلام وتسليم الأضاحي، وأشار إلى توفير طاقم من الأطباء البيطريين لفحص الأَضحية قبيل دخولها للمسلخ، وذلك للتأكد من جاهزيتها للذبح وخلوها من الأمراض الشائعة، إضافة إلى توفير «برادات لحم» عند مواقف السيارات تابعة للجمعيات الخيرية في حال تبرع أحد المتعاملين بالأضحية.