نوه صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، بالدعم السخي واللامحدود الذي تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد - يحفظهما الله - للقطاع الصحي، وحرصهما على تحوله للإستراتيجيات الوقائية، لما له من أمر في خفض نسب الإصابة بالأمراض المزمنة، وتعزيز صحة المواطنين.
وبين سموه، خلال لقائه وكيل وزارة الصحة للتخطيط والتحول د. خالد الشيباني، ورئيس مجلس إدارة التجمع الصحي الأول للمنطقة الشرقية عصام المهيدب، ومدير الشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية د. إبراهيم العريفي، والرئيس التنفيذي للتجمع د. عبدالعزيز الغامدي، بمكتب سموه بديوان الإمارة، أمس، أن الجهود الحثيثة التي تبذلها وزارة الصحة، وأبطال الصحة في الميدان لمواجهة جائحة «كورونا» المستجد، جهود تذكر فتشكر، والمجتمع يقدرها ويعتز بها، مؤكدا ضرورة توسيع قاعدة خدمات عيادات تطمن لتشمل المزيد من الأحياء.
وأشار سموه إلى ضرورة تكثيف التوعية بالسبل المثلى للتعامل مع حالات الاشتباه، والبروتوكولات الوقائية لمختلف المواقع.
واطلع سموه على إيجاز عن جهود القطاع الصحي في المنطقة، وسير العمل بالخطط الوقائية، مشيدا سموه بهذه الجهود متمنيا لمنسوبي وأبطال الصحة التوفيق.
وبين سموه، خلال لقائه وكيل وزارة الصحة للتخطيط والتحول د. خالد الشيباني، ورئيس مجلس إدارة التجمع الصحي الأول للمنطقة الشرقية عصام المهيدب، ومدير الشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية د. إبراهيم العريفي، والرئيس التنفيذي للتجمع د. عبدالعزيز الغامدي، بمكتب سموه بديوان الإمارة، أمس، أن الجهود الحثيثة التي تبذلها وزارة الصحة، وأبطال الصحة في الميدان لمواجهة جائحة «كورونا» المستجد، جهود تذكر فتشكر، والمجتمع يقدرها ويعتز بها، مؤكدا ضرورة توسيع قاعدة خدمات عيادات تطمن لتشمل المزيد من الأحياء.
وأشار سموه إلى ضرورة تكثيف التوعية بالسبل المثلى للتعامل مع حالات الاشتباه، والبروتوكولات الوقائية لمختلف المواقع.
واطلع سموه على إيجاز عن جهود القطاع الصحي في المنطقة، وسير العمل بالخطط الوقائية، مشيدا سموه بهذه الجهود متمنيا لمنسوبي وأبطال الصحة التوفيق.