اليوم - الرياض

ارتفاع عدد المتعافين إلى أكثر من 122 ألف حالة

أعلنت وزارة الصحة أمس السبت تسجيل 3927 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس «كورونا» المستجد، ليصبح عدد حالات الإصابة المؤكدة في المملكة 178 ألفا و504 حالات، بينها 54 ألفا و865 حالة نشطة ما زالت تتلقى الرعاية الطبية، ومعظمهم حالتهم الصحية مطمئنة، منها 2283 حالة حرجة.

وذكرت «الصحة» أن عدم الالتزام بالإجراءات الوقائية تسبب في نقل العدوى من سيدة مصابة إلى 21 فردا من أسرتها من ضمنهم كبار في السن.

كما سجلت 1657 حالة تعافٍ جديدة، ليصل عدد المتعافين، 122 ألفا و128 حالة.

وذكرت الوزارة، أن الحالات الجديدة التي سُجلت وُزعت على عدد من المدن التي تضمنت 535 الهفوف، 408 مكة المكرمة، 399 الدمام، 234 أبها، 209 خميس مشيط، 203 الطائف، 181 الرياض، 171 جدة، 160 القطيف، 130 المدينة المنورة، 108 الخبر، 80 محايل، 79 حائل، 77 بريدة، 61 الجبيل، 46 نجران، 42 تبوك، 35 صبيا، 33 النماص والمبرز، 29 الظهران وصفوى، 28 حفر الباطن، 27 الجفر، 23 الحرجة، 22 بقيق، 21 الرس والعيون، 20 عنيزة وشرورة وصامطة، 19 بيشة، 16 جازان ووادي الدواسر، 14 المضة وقرية العليا، 13 الدرب والمندق وبيش والمذنب ورأس تنورة، 12 وادي بن هشبل وأبو عريش، 10 ينبع ورياض الخبراء والمجاردة، 9 أحد رفيدة والبشائر، 8 رابغ وسبت العلاية ورنية وثادق، 7 خليص وسكاكا وتبالة والخرمة والبكيرية ورجال ألمع، 6 قيا ووادي الفرع وساجر، 5 سراة عبيدة والبدائع ومهد الذهب وتثليث والسحن، 4 عريعرة والباحة والقيصومة ودومة الجندل والنعيرية وبللسمر، 3 الرويضة والعيدابي وعرعر وحبونا وعيون الجواء والمويه والعويقيلة وبلجرشي والعلا وطبرجل ورماح والقرى، 2 الأسياح والموسم وخباش والنبهانية ومليجة القحمة والكامل وضرية والحناكية وقلوة وأحد المسارحة وظهران الجنوب والقنفذة وسيهات ووثيلان، وحالة واحدة في بطحاء.

كما بلغ عدد حالات الوفاة 1511 حالة، بإضافة 37 حالة وفاة جديدة.

وفيما يخص الفحوصات المخبرية في المملكة، فقد تمت إضافة 44 ألفا و275 فحصًا جديدًا، ليصل إجمالي عدد الفحوص المخبرية التأكيدية لهذا الفيروس حتى الآن إلى مليون و625 ألفا و504 فحوصات.

ودعت «الصحة» الجميع إلى الحرص على غسل اليدين بالماء والصابون، فهو أهم وسيلة للوقاية من فيروس «كورونا». كما يجب على كل شخص عند خروجه من المنزل ارتداء الكمامة، سواء كانت طبية، أو قماشية، أو غطاء محكمًا على الأنف والفم، ويُستثنى من ذلك مَنْ كان بمفرده في مكان مغلق.