قالت رئيسة مشاريع مكتب الرئيس التنفيذي ومنسقة التطوع بالتجمع الصحي الأول بالمنطقة الشرقية زينب اليوسف، إن عدد المتطوعين المسجلين بمنصة التطوع التابعة للتجمع الصحي، بلغ 13.328 متطوعا ومتطوعة، إذ بلغت نسبة الإناث 60 % مقابل 40 % للذكور.
وأضافت: شملت الفرص التطوعية في المحاجر الصحية والمستشفيات، بواقع 1500 متطوع ومتطوعة، موزعين على 5 مستشفيات، ما بين الدمام، والخبر، والظهران، والجبيل، والقطيف، فيما بلغت أعداد المتطوعين في التوعية الصحية 2223، وبالفحص والتقصي الوبائي 2345، بالإضافة إلى 760 متطوعًا شاركوا بالاستشارات ومركز الاتصال، و890 آخرين قدموا الدعم اللوجستي.
وأشارت إلى أن الفرص التطوعية تنوعت بناء على التخصص واحتياج القطاعات المختلفة، إذ إن المهام الصحية شملت أطباء التمريض، والعلاج التنفسي، والمختبرات، والأشعة، والصيدلة، والخدمة الاجتماعية، بالإضافة إلى الصحة العامة من مكافحة العدوى، والوبائيات، والإشراف على صحة البيئة، والمساعدة في المسح الميداني، والتخصصات الصحية المعلوماتية من خلال إدخال البيانات، وتفويد الحشود، بالإضافة إلى المهام الإدارية والعامة من ضمنها المشاركة في مراكز الاتصال والتواصل، ومتابعة حالات المرضى المعزولين انتقائيا بالمنزل وتقديم النصح والمشورة واستقبال الشكاوى واستفسارات المرضى، وتقديم الخدمات في دور الضيافة، وتوزيع الأغذية، والعديد من الأعمال التطوعية.
وذكرت زينب اليوسف أن الفريق التطوعي تأسس بتاريخ 13 مارس 2020، إلا أنه استطاع إنجاز الكثير من الأعمال المشرفة خلال فترة وجيزة، وكان له دور هام في استقطاب المتطوعين، والعمل على تأهيلهم وتقديم الدعم الكامل الذي يمكنهم من العطاء لاستمرار الدعم المجتمعي.
وأشارت إلى أن الفريق وليد الفترة الراهنة إذ تم تأسيسه رغبة في بناء الوطن من خلال خدمة أهالي المنطقة ودعم الخدمات الصحية بها، والتأكد من منع حدوث نقص بالموارد البشرية، إذ استطاع الفريق من خلال عزم وهمة أعضائه توفير الدعم الكامل بالتجمع الصحي لجميع المستشفيات والمحاجر الصحية، لذا نأمل الاستثمار بهذه الطاقة الإيجابية والحرص على استمراريتها نظير ما حققه من إنجاز في وقتٍ قصير أثناء مساندته مع كافة القطاعات الحكومية لمواجهة جائحة كورونا المستجد (كوفيد 19) في المنطقة.
واختتمت بأن التخصصات التطوعية تشتمل على «أطباء، وتمريض، وعلاج تنفسي، ومختبرات، وأشعة، وصيدلة، وخدمة اجتماعية، وإدخال بيانات، ومكافحة العدوى، والصحة المعلوماتية، والصحة العامة، والوبائيات، وصحة البيئة، والمسح الميداني، وتفويد حشود، وعلاقات عامة، وتصوير فوتوغرافي، وكتابة محتوى، وتصميم جرافيك، وإدارة مستشفيات».
وأضافت: شملت الفرص التطوعية في المحاجر الصحية والمستشفيات، بواقع 1500 متطوع ومتطوعة، موزعين على 5 مستشفيات، ما بين الدمام، والخبر، والظهران، والجبيل، والقطيف، فيما بلغت أعداد المتطوعين في التوعية الصحية 2223، وبالفحص والتقصي الوبائي 2345، بالإضافة إلى 760 متطوعًا شاركوا بالاستشارات ومركز الاتصال، و890 آخرين قدموا الدعم اللوجستي.
وأشارت إلى أن الفرص التطوعية تنوعت بناء على التخصص واحتياج القطاعات المختلفة، إذ إن المهام الصحية شملت أطباء التمريض، والعلاج التنفسي، والمختبرات، والأشعة، والصيدلة، والخدمة الاجتماعية، بالإضافة إلى الصحة العامة من مكافحة العدوى، والوبائيات، والإشراف على صحة البيئة، والمساعدة في المسح الميداني، والتخصصات الصحية المعلوماتية من خلال إدخال البيانات، وتفويد الحشود، بالإضافة إلى المهام الإدارية والعامة من ضمنها المشاركة في مراكز الاتصال والتواصل، ومتابعة حالات المرضى المعزولين انتقائيا بالمنزل وتقديم النصح والمشورة واستقبال الشكاوى واستفسارات المرضى، وتقديم الخدمات في دور الضيافة، وتوزيع الأغذية، والعديد من الأعمال التطوعية.
وذكرت زينب اليوسف أن الفريق التطوعي تأسس بتاريخ 13 مارس 2020، إلا أنه استطاع إنجاز الكثير من الأعمال المشرفة خلال فترة وجيزة، وكان له دور هام في استقطاب المتطوعين، والعمل على تأهيلهم وتقديم الدعم الكامل الذي يمكنهم من العطاء لاستمرار الدعم المجتمعي.
وأشارت إلى أن الفريق وليد الفترة الراهنة إذ تم تأسيسه رغبة في بناء الوطن من خلال خدمة أهالي المنطقة ودعم الخدمات الصحية بها، والتأكد من منع حدوث نقص بالموارد البشرية، إذ استطاع الفريق من خلال عزم وهمة أعضائه توفير الدعم الكامل بالتجمع الصحي لجميع المستشفيات والمحاجر الصحية، لذا نأمل الاستثمار بهذه الطاقة الإيجابية والحرص على استمراريتها نظير ما حققه من إنجاز في وقتٍ قصير أثناء مساندته مع كافة القطاعات الحكومية لمواجهة جائحة كورونا المستجد (كوفيد 19) في المنطقة.
واختتمت بأن التخصصات التطوعية تشتمل على «أطباء، وتمريض، وعلاج تنفسي، ومختبرات، وأشعة، وصيدلة، وخدمة اجتماعية، وإدخال بيانات، ومكافحة العدوى، والصحة المعلوماتية، والصحة العامة، والوبائيات، وصحة البيئة، والمسح الميداني، وتفويد حشود، وعلاقات عامة، وتصوير فوتوغرافي، وكتابة محتوى، وتصميم جرافيك، وإدارة مستشفيات».