أكد محافظ الخفجي محمد الهزاع خلال لقائه بمدير شرطة المحافظة ومدير مستشفى الخفجي العام، على أهمية مواصلة العمل وتطبيق الإجراءات الاحترازية والوقائية؛ لمنع تفشي فيروس كورونا المستجد، وتم خلال الاجتماع التأكيد على ضرورة التقيد بلبس الكمامات واتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية، حين مراجعة الإدارات الحكومية، وكذلك المحلات التجارية والأسواق وتطبيق التباعد الاجتماعي، بالإضافة إلى ارتداء القفازات الوقائية.
وأهاب محافظ الخفجي بالمواطنين والمقيمين التقيد بتنفيذ كافة الإجراءات الاحترازية، للوقاية والحد من تفشي انتشار فيروس كورونا المستجد، وفق الآلية والتعليمات التي صدرت من الدولة بهذا الشأن، كما تم التنسيق حول آلية أخذ العينات للموقوفين وكذلك الذين تم التحفظ عليهم، للتأكد من سلامتهم وخلوهم من الإصابة بفيروس كورونا المستجد.
من جهة أخرى، استكملت بلدية محافظة الخفجي تعقيم وتطهير ساحات ومواقف وأبواب الجوامع والمساجد، لتمكين المصلين من أداء صلاة الجمعة التي أوديت يوم أمس، وذلك في إطار مبادرة «من أجل بيوت الله» والتي بدأت الأسبوع الماضي، حيث قامت البلدية بتكثيف أعمال التعقيم والتطهير لساحات ومواقف ومقابض الأبواب بالجوامع والمساجد، ضمن الإجراءات الوقائية التي تعمل عليها البلدية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، وبلغ عدد الجوامع والمساجد التي تم تعقيمها وتطهيرها 75 جامعا ومسجدا، باستهلاك 5000 لتر بعد التخفيف من المطهرات والمعقمات، وشارك في الحملة أكثر من 15عاملا و10 معدات، في حين ستستمر البلدية بأعمال التعقيم والتطهير في الجوامع والمساجد، لضمان صحة وسلامة جميع المصلين من المواطنين والمقيمين، ضمن الإجراءات الاحترازية التي تتخذها البلدية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.
وأهاب محافظ الخفجي بالمواطنين والمقيمين التقيد بتنفيذ كافة الإجراءات الاحترازية، للوقاية والحد من تفشي انتشار فيروس كورونا المستجد، وفق الآلية والتعليمات التي صدرت من الدولة بهذا الشأن، كما تم التنسيق حول آلية أخذ العينات للموقوفين وكذلك الذين تم التحفظ عليهم، للتأكد من سلامتهم وخلوهم من الإصابة بفيروس كورونا المستجد.
من جهة أخرى، استكملت بلدية محافظة الخفجي تعقيم وتطهير ساحات ومواقف وأبواب الجوامع والمساجد، لتمكين المصلين من أداء صلاة الجمعة التي أوديت يوم أمس، وذلك في إطار مبادرة «من أجل بيوت الله» والتي بدأت الأسبوع الماضي، حيث قامت البلدية بتكثيف أعمال التعقيم والتطهير لساحات ومواقف ومقابض الأبواب بالجوامع والمساجد، ضمن الإجراءات الوقائية التي تعمل عليها البلدية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، وبلغ عدد الجوامع والمساجد التي تم تعقيمها وتطهيرها 75 جامعا ومسجدا، باستهلاك 5000 لتر بعد التخفيف من المطهرات والمعقمات، وشارك في الحملة أكثر من 15عاملا و10 معدات، في حين ستستمر البلدية بأعمال التعقيم والتطهير في الجوامع والمساجد، لضمان صحة وسلامة جميع المصلين من المواطنين والمقيمين، ضمن الإجراءات الاحترازية التي تتخذها البلدية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.