سنغافورة – وكالات



بدأت سنغافورة اليوم الثلاثاء في السماح باستئناف الأنشطة التي لا تشكل خطرا كبيرا في نشر فيروس كورونا، وذلك بعد إغلاق دام شهرين، رغم تسجيلها ثاني أكبر عدد من حالات الإصابة بالفيروس في شرق آسيا.

واستأنفت بعض المكاتب والمصانع عملياتها، وعاد الأطفال إلى المدارس، وفتحت بعض أماكن العبادة أبوابها. ولكن لا يمكن للمطاعم حتى الآن تلبية احتياجات العملاء من تناول الطعام في الداخل، ولا تزال المرافق الترفيهية مثل صالات الألعاب الرياضية ودور السينما مغلقة حاليا.

وقال رئيس وزراء سنغافورة، لي هسين لونج، يوم الاثنين، إن ذلك التخفيف سيكون سببا في ارتياح الكثيرين، لكنه لن يخلو من المخاطر.