أكد الناطق باسم الجيش الوطني الليبي اللواء أحمد المسماري أن نظام الرئيس التركي أردوغان مستمر في نقل المرتزقة والأسلحة لدعم حكومة الوفاق غير الشرعية، مؤكدًا أن الجيش الليبي قادر على إنهاء التدخل التركي.
وكشف المسماري في كلمة متلفزة مساء «الأربعاء» أن ميليشيات أردوغان والسراج تتخذ من المدنيين دروعًا بشرية في محور عين زارة بالعاصمة طرابلس، محذرًا المدنيين من العودة إلى تلك المنطقة في الوقت الراهن. وقال إن جماعة الإخوان الإرهابية تنفذ مؤامرة دولية لتقسيم ليبيا؛ لذا لن ترضى بالحل السلمي للأزمة الليبية.
ونفى المسماري تسلّم الجيش مقاتلات حربية حديثة، مؤكدًا أن ما يُثار بهذا الشأن شائعات لتشويه القوات المسلحة الليبية.
وكانت القيادة العسكرية الأمريكية في إفريقيا «أفريكوم» زعمت أن موسكو دفعت بطائرات لدعم الجيش الليبي، كما قال المتحدث باسم البنتاغون جوناثان هوفمان إن ما لا يقل عن 14 طائرة حربية روسية الصنع قد تكون موجودة في ليبيا. وأوضح أن الطائرات التي تستخدمها القوات المسلحة الليبية في كافة عملياتها العسكرية قديمة، وجرى إصلاحها وإدخالها الخدمة بجهود الطواقم الفنية الليبية، كما أكد أن الحصول على طائرات حربية حديثة يحتاج إلى اتفاقيات وموافقات دولية في ظل الحظر المفروض على توريد السلاح إلى ليبيا. وأعلن أن القوات المسلحة الليبية ستكشف خلال أيام عن مفاجآت كبيرة خصوصًا بعد استعادة القوات الجوية الليبية السيادة في عدد من المناطق.
وكشف المسماري في كلمة متلفزة مساء «الأربعاء» أن ميليشيات أردوغان والسراج تتخذ من المدنيين دروعًا بشرية في محور عين زارة بالعاصمة طرابلس، محذرًا المدنيين من العودة إلى تلك المنطقة في الوقت الراهن. وقال إن جماعة الإخوان الإرهابية تنفذ مؤامرة دولية لتقسيم ليبيا؛ لذا لن ترضى بالحل السلمي للأزمة الليبية.
ونفى المسماري تسلّم الجيش مقاتلات حربية حديثة، مؤكدًا أن ما يُثار بهذا الشأن شائعات لتشويه القوات المسلحة الليبية.
وكانت القيادة العسكرية الأمريكية في إفريقيا «أفريكوم» زعمت أن موسكو دفعت بطائرات لدعم الجيش الليبي، كما قال المتحدث باسم البنتاغون جوناثان هوفمان إن ما لا يقل عن 14 طائرة حربية روسية الصنع قد تكون موجودة في ليبيا. وأوضح أن الطائرات التي تستخدمها القوات المسلحة الليبية في كافة عملياتها العسكرية قديمة، وجرى إصلاحها وإدخالها الخدمة بجهود الطواقم الفنية الليبية، كما أكد أن الحصول على طائرات حربية حديثة يحتاج إلى اتفاقيات وموافقات دولية في ظل الحظر المفروض على توريد السلاح إلى ليبيا. وأعلن أن القوات المسلحة الليبية ستكشف خلال أيام عن مفاجآت كبيرة خصوصًا بعد استعادة القوات الجوية الليبية السيادة في عدد من المناطق.