د ب أ - واشنطن

بدأ رائدا الفضاء الأمريكيان من «ناسا» دوج هورلي وبوب بيهنكن، أمس، عهدًا جديدًا لرحلات الفضاء البشرية، ببداية تاريخية تمثلت في عملية إطلاق إلى الفضاء من أرض أمريكية باستخدام صاروخ، تم بناؤه في الولايات المتحدة من قبل شركة خاصة.

ومنذ أن أوقفت الولايات المتحدة عمليات الإطلاق الخاصة بها في 2011، للتركيز على بعثات الفضاء العميقة، يعتمد برنامج الفضاء على رحلات مع روسيا.

ولدى شركة «سبيكس إكس» التي بنت الصاروخ والكبسولة، تاريخ من عمليات إطلاق سفن الشحن إلى محطة الفضاء الدولية، إذ وصلت إليها حوالي 20 مرة بمعدات علمية وغيرها، لكنها ستكون أول شحنة بشرية لها.