ارتبطت هيئة تطوير المنطقة الشرقية بنظام المراسلات السحابي، الذي يأتي ضمن منتجات وخدمات برنامج التعاملات الإلكترونية الحكومية (يسّر) المقدمة للجهات الحكومية لتمكينها من خدمة المستفيدين، وضمان استمرارية الأعمال في القطاع الحكومي في ظل الإجراءات الاحترازية المتزامنة مع جائحة كورونا، ومنها العمل عن بُعد.
ومن خلال ارتباطها بنظام مراسلات السحابي، تستفيد الهيئة من المميزات التي يتيحها النظام، حيث روعي في تصميمه التماشي مع أفضل الممارسات العالمية، بدءاً من تنظيم إدارة المعاملات والخطابات، وسرعة استيراد المراسلات وتصديرها، بالإضافة إلى سهولة متابعة المعاملات والإجراءات، مع توضيح المعاملات المنجزة والمتأخرة، إلى جانب مرونة تنفيذ الأعمال عن بُعد وإنتاجيتها، فضلاً عن ضمان سرية المعاملات وحفظها.
من جانبه، أشار مدير عام التقنية والتحول الرقمي بالهيئة المهندس عبدالله البسامي ، إلى أن هذه الخطوة تأتي ضمن مرحلة التأسيس الأولية لخطط التحول الرقمي التي وضعتها الهيئة، إذ تعنى هذه المرحلة بتوفير قاعدة بيانات تقنية تسهم بتمكين انطلاق الأعمال التنموية وممارستها.
وأكد برنامج (يسّر) حرصه على تقديم جميع الحلول التقنية المبتكرة للقطاع الحكومي ودعم كفاءة أعماله؛ كونه أحد أهم ركائز التنمية في المملكة، حيث يضع البرنامج جهوده لتؤازر ما تبذله الجهات الحكومية من جهود تسعى من خلالها إلى توفير خدمات إلكترونية تواكب تطلعات المستفيدين وتلبي احتياجاتهم، وذلك وصولاً إلى تطبيق مفهوم (حكومة رقمية فاعلة محورها المواطن).
ومن خلال ارتباطها بنظام مراسلات السحابي، تستفيد الهيئة من المميزات التي يتيحها النظام، حيث روعي في تصميمه التماشي مع أفضل الممارسات العالمية، بدءاً من تنظيم إدارة المعاملات والخطابات، وسرعة استيراد المراسلات وتصديرها، بالإضافة إلى سهولة متابعة المعاملات والإجراءات، مع توضيح المعاملات المنجزة والمتأخرة، إلى جانب مرونة تنفيذ الأعمال عن بُعد وإنتاجيتها، فضلاً عن ضمان سرية المعاملات وحفظها.
من جانبه، أشار مدير عام التقنية والتحول الرقمي بالهيئة المهندس عبدالله البسامي ، إلى أن هذه الخطوة تأتي ضمن مرحلة التأسيس الأولية لخطط التحول الرقمي التي وضعتها الهيئة، إذ تعنى هذه المرحلة بتوفير قاعدة بيانات تقنية تسهم بتمكين انطلاق الأعمال التنموية وممارستها.
وأكد برنامج (يسّر) حرصه على تقديم جميع الحلول التقنية المبتكرة للقطاع الحكومي ودعم كفاءة أعماله؛ كونه أحد أهم ركائز التنمية في المملكة، حيث يضع البرنامج جهوده لتؤازر ما تبذله الجهات الحكومية من جهود تسعى من خلالها إلى توفير خدمات إلكترونية تواكب تطلعات المستفيدين وتلبي احتياجاتهم، وذلك وصولاً إلى تطبيق مفهوم (حكومة رقمية فاعلة محورها المواطن).