«الكنافة» من الحلويات الأساسية التي تزين موائد الإفطار في المملكة والدول العربية وأصبح البعض لا تكتمل بهجته بالشهر الفضيل بدونها.
وتقوم العائلات في المملكة بإعداد الكنافة بطرق مختلفة وهناك العديد من المناطق تشتهر بصنع الكنافة بطريقة مميزة للغاية لكن المهم أن تكون الكنافة حاضرة على مائدة الإفطار.
وهي من الحلويات القديمة التي يقال إن تاريخها يرجع لأكثر من ألف عام، حينما كانت تتزين بها موائد الملوك والأمراء في العصر الأموي، وكانت أهم الحلويات التي يستلذ بها ويستسيغها الناس في هذا الوقت.
وتعددت الروايات في أصل «الكنافة» وهناك مؤرخون قالوا إن تاريخها في مصر يرجع إلى العصر الفاطمي عندما دخل الخليفة المعز لدين الله الفاطمي القاهرة وكان خلال شهر رمضان، فخرج الأهالي لاستقباله بعد الإفطار بالهدايا والفوانيس وقدموا له الكنافة على أنها مظهر من مظاهر التكريم، ثم انتقلت بعد ذلك إلى بلاد الشام عن طريق التجار.
وتقوم العائلات في المملكة بإعداد الكنافة بطرق مختلفة وهناك العديد من المناطق تشتهر بصنع الكنافة بطريقة مميزة للغاية لكن المهم أن تكون الكنافة حاضرة على مائدة الإفطار.
وهي من الحلويات القديمة التي يقال إن تاريخها يرجع لأكثر من ألف عام، حينما كانت تتزين بها موائد الملوك والأمراء في العصر الأموي، وكانت أهم الحلويات التي يستلذ بها ويستسيغها الناس في هذا الوقت.
وتعددت الروايات في أصل «الكنافة» وهناك مؤرخون قالوا إن تاريخها في مصر يرجع إلى العصر الفاطمي عندما دخل الخليفة المعز لدين الله الفاطمي القاهرة وكان خلال شهر رمضان، فخرج الأهالي لاستقباله بعد الإفطار بالهدايا والفوانيس وقدموا له الكنافة على أنها مظهر من مظاهر التكريم، ثم انتقلت بعد ذلك إلى بلاد الشام عن طريق التجار.