نصيحة طبية
يعاني الكثيرون من «الإمساك» في شهر رمضان المبارك، خاصة مع تغيّر العادات الغذائية، بسبب فريضة الصيام، وهناك عدة نصائح يمكن اتباعها، لتجنب الإمساك.
يبدأ علاج الإمساك باتباع حمية عالية بالألياف الغذائية، مثل نخالة القمح، والفواكه، والخضراوات، مع الحرص على تناول التمر مع الإفطار، والحرص على تناول السلطات والشوربات المحتوية على البقوليات والخضراوات.
ويجب تعويض السوائل التي يحتاجها الجسم، والتي يفقدها الصائم خلال ساعات النهار بشكل كافٍ، وتسهم إضافة الخوخ وعصيره إلى الحمية في علاج الإمساك، ذلك أنه يحتوي على مركبات ذات خواص مليّنة قليلًا، فيما يساهم تناول التمر في منح الألياف الغذائية مجالًا للمساهمة في محاربة الإمساك. وعليك ممارسة الرياضة، خاصة أن قلة الحركة والنشاط البدني من مسببات الإمساك، وتعمل الرياضة على زيادة نشاط عضلات الأمعاء وحركتها، ويمكن القيام بذلك في ساعات المساء حتى لا يفقد الإنسان سوائل إضافية من جسمه.
في حال لم تجد التدخلات التغذوية والتغيير في نمط الحياة نفعًا في تخفيف الإمساك، لابد من استشارة الطبيب الذي يمكن أن يقترح علاجات أخرى.
يبدأ علاج الإمساك باتباع حمية عالية بالألياف الغذائية، مثل نخالة القمح، والفواكه، والخضراوات، مع الحرص على تناول التمر مع الإفطار، والحرص على تناول السلطات والشوربات المحتوية على البقوليات والخضراوات.
ويجب تعويض السوائل التي يحتاجها الجسم، والتي يفقدها الصائم خلال ساعات النهار بشكل كافٍ، وتسهم إضافة الخوخ وعصيره إلى الحمية في علاج الإمساك، ذلك أنه يحتوي على مركبات ذات خواص مليّنة قليلًا، فيما يساهم تناول التمر في منح الألياف الغذائية مجالًا للمساهمة في محاربة الإمساك. وعليك ممارسة الرياضة، خاصة أن قلة الحركة والنشاط البدني من مسببات الإمساك، وتعمل الرياضة على زيادة نشاط عضلات الأمعاء وحركتها، ويمكن القيام بذلك في ساعات المساء حتى لا يفقد الإنسان سوائل إضافية من جسمه.
في حال لم تجد التدخلات التغذوية والتغيير في نمط الحياة نفعًا في تخفيف الإمساك، لابد من استشارة الطبيب الذي يمكن أن يقترح علاجات أخرى.