- الأمر الملكى بدعم أجور القطاع الخاص يمتد تأثيره إلى استدامة الاقتصاد الوطني
خادم الحرمين يؤكد حرصه على دعم القطاع الخاص ودوره الهام في مسيرة التنمية
- الامر يعزز الاستقرار لا سيما وأنه يشمل أكثر من مليون مواطن
نوه صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، بالموافقة الكريمة من مقام خادم الحرمين الشريفين -يحفظه الله- بأن تتحمل الحكومة من خلال نظام (ساند) 60 % من رواتب موظفي القطاع الخاص السعوديين، للمنشآت المتأثرة بتداعيات انتشار فايروس كورونا المستجد كوفيد-19، عبر آلية الدعم من المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، بقيمة تصل إلى 9مليارات ريال.
وقال سموه إن سيدي خادم الحرمين الشريفين -يحفظه الله- يؤكد حرصه على دعم القطاع الخاص، ودوره الهام والمحوري في مسيرة التنمية، وأن استمرار النهضة والتقدم الذي تعيشه المملكة، مرهونٌ بقدرات وطاقات الموارد البشرية الوطنية، والتي هي محل اهتمام ورعاية مقامه الكريم -يحفظه الله-، وهذا الأمر الكريم، هو استمرار للأوامر الكريمة التي خففت من عبء هذه الجائحة التي تمر بها المملكة ضمن دول العالم أجمع، وتأكيد على ما توليه قيادة المملكة للإنسان عموماً، والإنسان السعودي على وجه الخصوص، من اهتمام ورعاية وحرص على أمنه الصحي والاجتماعي، وتعزيز الاستقرار في كافة نواحي الحياة، لا سيما وأن الأمر يشمل أكثر من مليون مواطن.
مضيفاً سموه أبعاد هذا الأمر الكريم تتجاوز منشآت القطاع الخاص، والموظفين المدعومين، إلى التأثير في استدامة الاقتصاد الوطني، وتعزيز قدرته على مواجهة التحديات، فالدولة -رعاها الله- تستشعر أهمية دعم القطاع الخاص، وتمكين قدراته وطاقاته، من أجل أن يعمل بجد لتحقيق رؤية المملكة الطموحة2030، وأن يكون عنصراً فاعلاً في تحقيق التنمية الشاملة.
مختتماً سموه بأن يجزل المولى عز وجل لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد -يحفظهما الله- الأجر والثواب على هذا الأمر الكريم، وأن يحفظ المملكة من كل مكروه، ويديم عليها قادتها وأمنها ورخاءها، وأن يعجل بزوال هذه الجائحة وآثارها، إنه سميع مجيب.
خادم الحرمين يؤكد حرصه على دعم القطاع الخاص ودوره الهام في مسيرة التنمية
- الامر يعزز الاستقرار لا سيما وأنه يشمل أكثر من مليون مواطن
نوه صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، بالموافقة الكريمة من مقام خادم الحرمين الشريفين -يحفظه الله- بأن تتحمل الحكومة من خلال نظام (ساند) 60 % من رواتب موظفي القطاع الخاص السعوديين، للمنشآت المتأثرة بتداعيات انتشار فايروس كورونا المستجد كوفيد-19، عبر آلية الدعم من المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، بقيمة تصل إلى 9مليارات ريال.
وقال سموه إن سيدي خادم الحرمين الشريفين -يحفظه الله- يؤكد حرصه على دعم القطاع الخاص، ودوره الهام والمحوري في مسيرة التنمية، وأن استمرار النهضة والتقدم الذي تعيشه المملكة، مرهونٌ بقدرات وطاقات الموارد البشرية الوطنية، والتي هي محل اهتمام ورعاية مقامه الكريم -يحفظه الله-، وهذا الأمر الكريم، هو استمرار للأوامر الكريمة التي خففت من عبء هذه الجائحة التي تمر بها المملكة ضمن دول العالم أجمع، وتأكيد على ما توليه قيادة المملكة للإنسان عموماً، والإنسان السعودي على وجه الخصوص، من اهتمام ورعاية وحرص على أمنه الصحي والاجتماعي، وتعزيز الاستقرار في كافة نواحي الحياة، لا سيما وأن الأمر يشمل أكثر من مليون مواطن.
مضيفاً سموه أبعاد هذا الأمر الكريم تتجاوز منشآت القطاع الخاص، والموظفين المدعومين، إلى التأثير في استدامة الاقتصاد الوطني، وتعزيز قدرته على مواجهة التحديات، فالدولة -رعاها الله- تستشعر أهمية دعم القطاع الخاص، وتمكين قدراته وطاقاته، من أجل أن يعمل بجد لتحقيق رؤية المملكة الطموحة2030، وأن يكون عنصراً فاعلاً في تحقيق التنمية الشاملة.
مختتماً سموه بأن يجزل المولى عز وجل لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد -يحفظهما الله- الأجر والثواب على هذا الأمر الكريم، وأن يحفظ المملكة من كل مكروه، ويديم عليها قادتها وأمنها ورخاءها، وأن يعجل بزوال هذه الجائحة وآثارها، إنه سميع مجيب.