الصحة العامة تتواصل يوميا مع القادمين من الخارج
تقوم المديرية العامة للشؤون الصحية في المنطقة الشرقية ممثلة بإدارة الصحة العامة «قسم مكافحة الأمراض المعدية» بزيارة إلى سجون المنطقة «سجن الدمام وسجن القطيف»، بالإضافة إلى عدد من الدوائر الحكومية وذلك للتنسيق مع هذه الأماكن لإنشاء غرف للفرز البصري وتدريب العاملين بهذه الجهات على طريقة الفرز، وذلك ضمن الإجراءات الوقائية لمنع انتشار فيروس كورونا المستجد.
من جهة أخرى، قام قسم «مكافحة الأمراض المعدية» بإدارة الصحة العامة بمديرية الصحة بالتواصل اليومي مع كافة القادمين للمنطقة الشرقية من خارج المملكة، سواء كان القدوم عبر مطار الملك فهد الدولي بالدمام أو المنافذ البرية بالشرقية، أياً كانت الدول التي قدموا منها بغرض متابعة حالتهم الصحية ومدى التزامهم بالعزل المنزلي لمدة أسبوعين، ومعرفة إن كانت لديهم أعراض إصابة الجهاز التنفسي أو ارتفاع في درجة الحرارة من عدمه وتوجيه جميع القادمين للفحص بأحد المراكز الصحية المعتمدة أو المستشفيات، ومن ثم توجيههم لكل من ظهرت عليه أعراض ليتم تقييمه وتنويمه إذا كانت حالة مشتبها بها.
كما يقوم القسم يتقديم النصائح لهم بأهمية الالتزام التام بالعزل المنزلي وعدم الاختلاط ببقية أفراد الأسرة طوال فترة العزل، وتزويدهم بمعلومات إرشادية عن المرض وطرق انتقاله وكيفية الوقاية منه ومنع انتقال العدوى للآخرين.
وتم استحداث وسائل التواصل مع القادمين من السفر بخلاف الاتصال الهاتفي اليومي عن طريق تطبيق «واتساب» يومياً، إضافة إلى الرسائل التوعوية التي ترسل لهم يومياً عن طريق «واتساب»، وقد وجدت هذه الفكرة استحساناً من الأشخاص الذين تم التواصل معهم وكان لها الأثر الجيد في نفوسهم.
من جهة أخرى، قام قسم «مكافحة الأمراض المعدية» بإدارة الصحة العامة بمديرية الصحة بالتواصل اليومي مع كافة القادمين للمنطقة الشرقية من خارج المملكة، سواء كان القدوم عبر مطار الملك فهد الدولي بالدمام أو المنافذ البرية بالشرقية، أياً كانت الدول التي قدموا منها بغرض متابعة حالتهم الصحية ومدى التزامهم بالعزل المنزلي لمدة أسبوعين، ومعرفة إن كانت لديهم أعراض إصابة الجهاز التنفسي أو ارتفاع في درجة الحرارة من عدمه وتوجيه جميع القادمين للفحص بأحد المراكز الصحية المعتمدة أو المستشفيات، ومن ثم توجيههم لكل من ظهرت عليه أعراض ليتم تقييمه وتنويمه إذا كانت حالة مشتبها بها.
كما يقوم القسم يتقديم النصائح لهم بأهمية الالتزام التام بالعزل المنزلي وعدم الاختلاط ببقية أفراد الأسرة طوال فترة العزل، وتزويدهم بمعلومات إرشادية عن المرض وطرق انتقاله وكيفية الوقاية منه ومنع انتقال العدوى للآخرين.
وتم استحداث وسائل التواصل مع القادمين من السفر بخلاف الاتصال الهاتفي اليومي عن طريق تطبيق «واتساب» يومياً، إضافة إلى الرسائل التوعوية التي ترسل لهم يومياً عن طريق «واتساب»، وقد وجدت هذه الفكرة استحساناً من الأشخاص الذين تم التواصل معهم وكان لها الأثر الجيد في نفوسهم.