تطلق جمعية الأشخاص ذوي الإعاقة بالأحساء حملة «ابسط وانبسط» في نسختها الثانية على امتداد شهر مارس للعام الحالي.
وتأتي فكرة الحملة بعد التنسيق مع مطاعم ومقاهٍ يشغل كل منها يوما أو أكثر، على أن يعود جزء من ريع ذلك اليوم لصالح مناشط ذوي الإعاقة، وسط فعاليات وعروض حية لإبداعات عدد من موهوبي ذوي الإعاقة، إضافة إلى المسابقات والسحوبات على جوائز قيمة.
وذكر المدير التنفيذي للجمعية عبداللطيف الجعفري، خلال المؤتمر الصحفي الخاص بالحملة، أن الجمعية عمدت خلال هذه الحملة إلى سلك السبل المختلفة من أجل تعزيز اندماج فئات ذوي الإعاقة في المجتمع، حيث تعد الحملة فرصة أمام أفراد المجتمع للمساهمة الفعالة وبطريقة سهلة في استمرارية تقديم الخدمات المرجوة لهذه الفئات لتغدو حياتهم أسهل.
على صعيد متصل، حضر عدد من فتيات فريق أمل التطوعي لذوي الإعاقة السمعية التابع لجمعية الأشخاص ذوي الإعاقة بالأحساء دورة «أساسيات تصميم الإنفوجرافيك» التي أُقيمت في إحدى المؤسسات الإنسانية على امتداد خمسة أيام، وقدمتها المدربة أروى المحيسن، وذلك تعزيزا لمواكبة التطورات التقنية، وتنمية لميولهن، وإثراء لشغفهن.
وتطرقت الدورة التي قامت بترجمتها للغة الإشارة عائشة بوخوه، إلى التعريف بالإنفوجرافيك وأنواعه، ومدى أهميته، بالإضافة إلى تعريف المتدربات بأساسيات تصميم هذا الفن، وأهم الخطوات التي عليهن اتباعها للخروج بعمل مميز، ومن ثم قامت بتدريبهن بالتطبيق العملي.
وتأتي فكرة الحملة بعد التنسيق مع مطاعم ومقاهٍ يشغل كل منها يوما أو أكثر، على أن يعود جزء من ريع ذلك اليوم لصالح مناشط ذوي الإعاقة، وسط فعاليات وعروض حية لإبداعات عدد من موهوبي ذوي الإعاقة، إضافة إلى المسابقات والسحوبات على جوائز قيمة.
وذكر المدير التنفيذي للجمعية عبداللطيف الجعفري، خلال المؤتمر الصحفي الخاص بالحملة، أن الجمعية عمدت خلال هذه الحملة إلى سلك السبل المختلفة من أجل تعزيز اندماج فئات ذوي الإعاقة في المجتمع، حيث تعد الحملة فرصة أمام أفراد المجتمع للمساهمة الفعالة وبطريقة سهلة في استمرارية تقديم الخدمات المرجوة لهذه الفئات لتغدو حياتهم أسهل.
على صعيد متصل، حضر عدد من فتيات فريق أمل التطوعي لذوي الإعاقة السمعية التابع لجمعية الأشخاص ذوي الإعاقة بالأحساء دورة «أساسيات تصميم الإنفوجرافيك» التي أُقيمت في إحدى المؤسسات الإنسانية على امتداد خمسة أيام، وقدمتها المدربة أروى المحيسن، وذلك تعزيزا لمواكبة التطورات التقنية، وتنمية لميولهن، وإثراء لشغفهن.
وتطرقت الدورة التي قامت بترجمتها للغة الإشارة عائشة بوخوه، إلى التعريف بالإنفوجرافيك وأنواعه، ومدى أهميته، بالإضافة إلى تعريف المتدربات بأساسيات تصميم هذا الفن، وأهم الخطوات التي عليهن اتباعها للخروج بعمل مميز، ومن ثم قامت بتدريبهن بالتطبيق العملي.