أكد صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، أمير منطقة المدينة المنورة، أن اللُّحمة الوطنية بين جميع شرائح المجتمع والتي غرست في نفوس أبناء هذا الوطن تشكلت بفضل النهج الذي كرسته الدولة في مواطنيها، منذ توحيدها على يد الملك المؤسس -طيب الله ثراه- وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -أيده الله-.
وأضاف خلال تدشين ملتقى الانتماء واللُّحمة الوطنية بالمدينة المنورة: كلنا رجال الدولة، فالجميع بمن فيهم رجال الدين وطلاب العلم والأدباء والمفكرون والمثقفون ومسؤولو القطاع الحكومي ومنسوبو القطاع الخاص ورجال الأعمال شركاء في التنمية التي تعيشها هذه البلاد، ولذلك فإن الجميع رجال لهذه الدولة وجميع مكونات المجتمع تمثل نموذجا للبناء والتلاحم والترابط.
شهد تدشين الملتقى الذي تنظمه الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن خالد الفيصل، نائب أمير المنطقة، والرئيس العام للهيئة د. عبدالرحمن السند.
وأوضح الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في كلمته أن حب الوطن دين وقربة ويجب علينا جميعا الدفاع عنه وعن مقدساته وأن نلتف حول قيادتنا الرشيدة ونعزز اللحمة الوطنية بين كافة أبناء هذا الوطن. وأكد أنه يتوجب علينا شرعا ومسؤولية وطنية أن نحمي هذا الوطن، وأن نذود عنه، مبينا أن ذلك من الأعمال الصالحات التي تقرب لرب الأرض والسماوات، الذي أمرنا بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ووحدة الصف وائتلاف الكلمة والسمع والطاعة لولي الأمر من أعظم المعروف، ومن أعظم المنكر الفرقة بين المسلمين والافتئات على ولي الأمر وزرع الفوضى والشقاق بين أبناء الشعب الواحد. ويتضمن برنامج الملتقى إقامة عدد من الفعاليات المتنوعة تشمل المنصة التوعوية، والدورات التدريبية وورش العمل، والمصلى المتنقل، وبث الأفلام التوعوية، والمعارض والأجنحة الإعلامية والتوعوية، والجلسات الحوارية، والمحاضرات العلمية، التي تهدف إلى تعزيز المسؤولية الاجتماعية والفردية في المحافظة على أمن الوطن، والمشاركة في ترسيخ الفكر الوسطي المعتدل، وتعميق الولاء والانتماء لهذه البلاد وولاة أمرها، وتستهدف جميع شرائح المجتمع.
وأضاف خلال تدشين ملتقى الانتماء واللُّحمة الوطنية بالمدينة المنورة: كلنا رجال الدولة، فالجميع بمن فيهم رجال الدين وطلاب العلم والأدباء والمفكرون والمثقفون ومسؤولو القطاع الحكومي ومنسوبو القطاع الخاص ورجال الأعمال شركاء في التنمية التي تعيشها هذه البلاد، ولذلك فإن الجميع رجال لهذه الدولة وجميع مكونات المجتمع تمثل نموذجا للبناء والتلاحم والترابط.
شهد تدشين الملتقى الذي تنظمه الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن خالد الفيصل، نائب أمير المنطقة، والرئيس العام للهيئة د. عبدالرحمن السند.
وأوضح الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في كلمته أن حب الوطن دين وقربة ويجب علينا جميعا الدفاع عنه وعن مقدساته وأن نلتف حول قيادتنا الرشيدة ونعزز اللحمة الوطنية بين كافة أبناء هذا الوطن. وأكد أنه يتوجب علينا شرعا ومسؤولية وطنية أن نحمي هذا الوطن، وأن نذود عنه، مبينا أن ذلك من الأعمال الصالحات التي تقرب لرب الأرض والسماوات، الذي أمرنا بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ووحدة الصف وائتلاف الكلمة والسمع والطاعة لولي الأمر من أعظم المعروف، ومن أعظم المنكر الفرقة بين المسلمين والافتئات على ولي الأمر وزرع الفوضى والشقاق بين أبناء الشعب الواحد. ويتضمن برنامج الملتقى إقامة عدد من الفعاليات المتنوعة تشمل المنصة التوعوية، والدورات التدريبية وورش العمل، والمصلى المتنقل، وبث الأفلام التوعوية، والمعارض والأجنحة الإعلامية والتوعوية، والجلسات الحوارية، والمحاضرات العلمية، التي تهدف إلى تعزيز المسؤولية الاجتماعية والفردية في المحافظة على أمن الوطن، والمشاركة في ترسيخ الفكر الوسطي المعتدل، وتعميق الولاء والانتماء لهذه البلاد وولاة أمرها، وتستهدف جميع شرائح المجتمع.