مدّدت الهيئة العامة للموانئ «موانئ» فترة استقبال العروض الفنية والمالية لمشروع منطقة الخمرة اللوجستية حتى تاريخ 31 مارس المقبل؛ وذلك نظرًا لكثرة الطلبات المقدمة من المستثمرين والمهتمين بالاستثمار في المنطقة.
وتُعدّ منطقة الخمرة الأكبر للخدمات اللوجستية المتكاملة في المملكة بمساحة مليونين و379 ألف م2، وبإجمالي مسطحات بناء تصل إلى مليون و266 ألف م2، سيتم تنفيذها عن طريق الاستثمار من قِبَل القطاع الخاص عبر نظام التأجير المتغير.
وتساهم منطقة الخمرة اللوجستية في ترسيخ موقع المملكة كمركز عالمي للخدمات اللوجستية، ومحور ربط بين قارات العالم الثلاث من خلال توفير بنية تحتية متقدمة، وخدمات ذات قيمة مضافة، وبما يرفع تنافسية المملكة العالمية على صعيدي الاستثمار والخدمات، تماشيًا مع ركائز وأهداف رؤية السعودية 2030، إذ تتميّز «الخمرة» بقربها من خطوط التجارة الدولية، وبموقعها الإستراتيجي في جنوب محافظة جدة، وعلى مقربة من ميناء جدة الإسلامي.
كما تتمتع المنطقة بشبكة طرق عالية الكفاءة، تربط بين ميناء جدة الإسلامي، ومطار الملك عبدالعزيز الدولي، وكذلك وقوعها على مقربة من مسار الجسر البري المتوقع، ومع مختلف طرق مدن المملكة الرئيسية، إلى جانب قربها من المسارات التجارية العالمية عالية القيمة.
وتُعدّ منطقة الخمرة الأكبر للخدمات اللوجستية المتكاملة في المملكة بمساحة مليونين و379 ألف م2، وبإجمالي مسطحات بناء تصل إلى مليون و266 ألف م2، سيتم تنفيذها عن طريق الاستثمار من قِبَل القطاع الخاص عبر نظام التأجير المتغير.
وتساهم منطقة الخمرة اللوجستية في ترسيخ موقع المملكة كمركز عالمي للخدمات اللوجستية، ومحور ربط بين قارات العالم الثلاث من خلال توفير بنية تحتية متقدمة، وخدمات ذات قيمة مضافة، وبما يرفع تنافسية المملكة العالمية على صعيدي الاستثمار والخدمات، تماشيًا مع ركائز وأهداف رؤية السعودية 2030، إذ تتميّز «الخمرة» بقربها من خطوط التجارة الدولية، وبموقعها الإستراتيجي في جنوب محافظة جدة، وعلى مقربة من ميناء جدة الإسلامي.
كما تتمتع المنطقة بشبكة طرق عالية الكفاءة، تربط بين ميناء جدة الإسلامي، ومطار الملك عبدالعزيز الدولي، وكذلك وقوعها على مقربة من مسار الجسر البري المتوقع، ومع مختلف طرق مدن المملكة الرئيسية، إلى جانب قربها من المسارات التجارية العالمية عالية القيمة.