أكد صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، أن الحفاظ على كيان الأسرة من الضروريات الهامة لينعم المجتمع بالترابط والتماسك، مشيرا إلى أن حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- تولي الأسرة عناية كبرى؛ كونها أساس المجتمع، فإدا كانت صالحة مستقيمة سيكون الأبناء صالحين نافعين لمجتمعهم بإذن الله.
جاء ذلك خلال لقاء سموه بمكتبه بديوان الإمارة أمس، مع رئيس مجلس إدارة الجمعية الخيرية لتيسير الزواج ورعاية الأسرة الشيخ ناصر النعيم، يرافقه أعضاء الجمعية.
واطلع سموه خلال اللقاء على أبرز المشاريع التي تنفذها الجمعية وإنجازاتها التي تم تحقيقها خلال العام الماضي 2019م، وأهدافها وبرامجها ومجمل إحصاءاتها، بالإضافة إلى الخدمات التي تقدمها من تأهيل المطلقات والتوافق بين الزوجين.
وأشاد سموه بما تقدمه الجمعية الخيرية لتيسير الزواج ورعاية الأسرة من دعم للشباب المقبلين على الزواج بالمنطقة، وما يقدم لهم من برامج تأهيلية تعينهم على النجاح في حياتهم الأسرية.
وأكد سموه أن القطاع الثالث له دور كبير في تعزيز برامج جودة الحياة، وأن الجمعيات التي تهتم بالأسرة لها دور كبير في تلافي الكثير من المشكلات الأسرية التي قد تحدث لحديثي الزواج، كما أسهمت بشكل كبير في تقليل حوادث الطلاق، متمنيا أن يوفق جميع المستفيدين من خدمات الجمعية في حياتهم المقبلة.
من جانبه، عبر رئيس مجلس إدارة الجمعية الخيرية لتيسير الزواج ورعاية الأسرة الشيخ ناصر النعيم، عن شكره لسمو أمير المنطقة الشرقية على الدعم الكبير الذي تلقاه الجمعية من سموه، مما جعلها قادرة على تحمل مسؤولياتها والقيام بدورها في خدمة المقبلين على الزواج بالمنطقة، منوها بالأثر الإيجابي لهذا اللقاء في نفوس منسوبي الجمعية للاستمرار نحو تحقيق المزيد من المنجزات والأهداف التي تخدم هذا الوطن وأبناءه، وبما يحقق رؤية المملكة 2030 في ظل القيادة الرشيدة -أيدها الله-.
جاء ذلك خلال لقاء سموه بمكتبه بديوان الإمارة أمس، مع رئيس مجلس إدارة الجمعية الخيرية لتيسير الزواج ورعاية الأسرة الشيخ ناصر النعيم، يرافقه أعضاء الجمعية.
واطلع سموه خلال اللقاء على أبرز المشاريع التي تنفذها الجمعية وإنجازاتها التي تم تحقيقها خلال العام الماضي 2019م، وأهدافها وبرامجها ومجمل إحصاءاتها، بالإضافة إلى الخدمات التي تقدمها من تأهيل المطلقات والتوافق بين الزوجين.
وأشاد سموه بما تقدمه الجمعية الخيرية لتيسير الزواج ورعاية الأسرة من دعم للشباب المقبلين على الزواج بالمنطقة، وما يقدم لهم من برامج تأهيلية تعينهم على النجاح في حياتهم الأسرية.
وأكد سموه أن القطاع الثالث له دور كبير في تعزيز برامج جودة الحياة، وأن الجمعيات التي تهتم بالأسرة لها دور كبير في تلافي الكثير من المشكلات الأسرية التي قد تحدث لحديثي الزواج، كما أسهمت بشكل كبير في تقليل حوادث الطلاق، متمنيا أن يوفق جميع المستفيدين من خدمات الجمعية في حياتهم المقبلة.
من جانبه، عبر رئيس مجلس إدارة الجمعية الخيرية لتيسير الزواج ورعاية الأسرة الشيخ ناصر النعيم، عن شكره لسمو أمير المنطقة الشرقية على الدعم الكبير الذي تلقاه الجمعية من سموه، مما جعلها قادرة على تحمل مسؤولياتها والقيام بدورها في خدمة المقبلين على الزواج بالمنطقة، منوها بالأثر الإيجابي لهذا اللقاء في نفوس منسوبي الجمعية للاستمرار نحو تحقيق المزيد من المنجزات والأهداف التي تخدم هذا الوطن وأبناءه، وبما يحقق رؤية المملكة 2030 في ظل القيادة الرشيدة -أيدها الله-.