اختتمت كلية علوم الحاسب والمعلومات بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن أمس المعسكر النسائي للأمن السيبراني بالتعاون مع مركز Tech Campus للتدريب التقني والمهني، الذي عقد على مدار أسبوعين بواقع 70 ساعة تدريبية بمعامل الكلية المجهزة تجهيزا كاملا خلال الفترة الصباحية والمسائية، إضافة إلى البث المباشر عن طريق الإنترنت لتوفير بيئة فعالة لتبادل الخبرات بين المدربات والمتدربات، محققا بذلك هدف المعسكر وهو التطبيق العملي في المعامل باستخدام الأدوات المناسبة للاختبارات الأمنية والحماية والاختراق الأخلاقي ضمن المعسكر.
وأوضحت عميد كلية علوم الحاسب والمعلومات د.حنان بنت عبدالله بن منقاش بأنه تم قبول 60 متدربة في المعسكر من أصل ما يقارب 1032 مسجلة من طالبات وخريجات تقنية معلومات وتخصصات أخرى وأعضاء هيئة تدريس وموظفات وباحثات عن عمل من جميع أنحاء المملكة، مؤكدة أهمية مواكبة احتياجات سوق العمل وتأهيل الطالبات تقنيا ومهنيا تماشيا مع التحول الرقمي والتقني من خلال البرامج التعليمية والمعسكرات والدورات المتميزة.
من جانبها، أفادت مدير المعسكر من مركز TechCampus المهندسة علا القويعي أن معسكر الأمن السيبراني يعد من أهم البرامج التدريبية التقنية المتقدمة، فهو خطوة رائدة هدفها حماية أمن الفرد والمجتمع بجميع مؤسساته، حيث تعددت وسائل الاتصالات وتفاوتت خصائصها وزادت طرق تبادل المعلومات بين العالم، في ظل الاستخدام الواسع للإنترنت والتقنية وتطبيقات الأجهزة الذكية في جميع أجهزة الدولة، وخاصة التعليم والتجارة والبنوك والصحة والقطاعات العسكرية، كذلك القطاعات التي تقدم خدماتها بالاعتماد على معالجة البيانات والمعلومات وحمايتها.
وأوضحت عميد كلية علوم الحاسب والمعلومات د.حنان بنت عبدالله بن منقاش بأنه تم قبول 60 متدربة في المعسكر من أصل ما يقارب 1032 مسجلة من طالبات وخريجات تقنية معلومات وتخصصات أخرى وأعضاء هيئة تدريس وموظفات وباحثات عن عمل من جميع أنحاء المملكة، مؤكدة أهمية مواكبة احتياجات سوق العمل وتأهيل الطالبات تقنيا ومهنيا تماشيا مع التحول الرقمي والتقني من خلال البرامج التعليمية والمعسكرات والدورات المتميزة.
من جانبها، أفادت مدير المعسكر من مركز TechCampus المهندسة علا القويعي أن معسكر الأمن السيبراني يعد من أهم البرامج التدريبية التقنية المتقدمة، فهو خطوة رائدة هدفها حماية أمن الفرد والمجتمع بجميع مؤسساته، حيث تعددت وسائل الاتصالات وتفاوتت خصائصها وزادت طرق تبادل المعلومات بين العالم، في ظل الاستخدام الواسع للإنترنت والتقنية وتطبيقات الأجهزة الذكية في جميع أجهزة الدولة، وخاصة التعليم والتجارة والبنوك والصحة والقطاعات العسكرية، كذلك القطاعات التي تقدم خدماتها بالاعتماد على معالجة البيانات والمعلومات وحمايتها.