ارتفع الذهب أمس الأربعاء في الوقت الذي سعى فيه المستثمرون لأصول أكثر أمانا، في ظل ضبابية بشأن تأثير اتفاق المرحلة واحد التجاري بين الولايات المتحدة والصين، بعد أن قال مسؤول أمريكي كبير إن الرسوم المفروضة على سلع صينية ستظل سارية، وزاد الذهب في المعاملات الفورية 0.3 % إلى 1550.60 دولار للأوقية. وربحت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.4 % إلى 1551 دولارا.
وقبل يوم من تأهب أكبر اقتصادين في العالم لتوقيع اتفاق تجاري مؤقت، قال وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشين: إن الرسوم المفروضة على سلع صينية ستظل سارية لحين استكمال اتفاق المرحلة اثنين.
ومن شأن الإبقاء على الرسوم قد يقلص الفوائد الاقتصادية لاتفاق المرحلة واحد عبر تقييد وصول الصين إلى أحد أكبر أسواقها التجارية.
وزاد الذهب 18 % في العام الماضي لأسباب على رأسها نزاع الرسوم الجمركية المستمر منذ 18 شهرا وأثره على الاقتصاد العالمي.
ونزلت الأسهم الآسيوية في الوقت الذي أثرت فيه تعليقات منوتشين سلبا على الإقبال على المخاطرة.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، بلغ البلاديوم مستوى قياسيا مرتفعا عند 2204.29 دولار للأوقية في وقت سابق من الجلسة بفعل مخاوف بشأن عجز في الإمدادات، ويجري تداوله حاليا مستقرا عند 2194.70 دولار.
وارتفعت الفضة 0.2 % إلى 17.81 دولار للأوقية، بينما تقدم البلاتين 0.5 % إلى 988.50 دولار.
وقبل يوم من تأهب أكبر اقتصادين في العالم لتوقيع اتفاق تجاري مؤقت، قال وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشين: إن الرسوم المفروضة على سلع صينية ستظل سارية لحين استكمال اتفاق المرحلة اثنين.
ومن شأن الإبقاء على الرسوم قد يقلص الفوائد الاقتصادية لاتفاق المرحلة واحد عبر تقييد وصول الصين إلى أحد أكبر أسواقها التجارية.
وزاد الذهب 18 % في العام الماضي لأسباب على رأسها نزاع الرسوم الجمركية المستمر منذ 18 شهرا وأثره على الاقتصاد العالمي.
ونزلت الأسهم الآسيوية في الوقت الذي أثرت فيه تعليقات منوتشين سلبا على الإقبال على المخاطرة.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، بلغ البلاديوم مستوى قياسيا مرتفعا عند 2204.29 دولار للأوقية في وقت سابق من الجلسة بفعل مخاوف بشأن عجز في الإمدادات، ويجري تداوله حاليا مستقرا عند 2194.70 دولار.
وارتفعت الفضة 0.2 % إلى 17.81 دولار للأوقية، بينما تقدم البلاتين 0.5 % إلى 988.50 دولار.