جولات دورية لمنع البيع الجائل على الطرقات
تشكل البسطات العشوائية المنتشرة في عدد من طرقات المدن والبلدات بمحافظة الأحساء هاجسا كبيرا؛ نظير فقدانها للاشتراطات الصحية، وطالب الأهالي بأهمية إعادة التنظيم، وتحديد مواقع خاصة للباعة داخل النطاق العمراني؛ للحد من العشوائية والتشوه البصري.
» مصدر رزق
وقال المواطن محمد الرويشد: نشاهد التنوع الكبير في البسطات المنتشرة في عدد من شوارع المدن والطرقات بشكل عشوائي على الرغم من اجتهادات رجال البلديات، وكل ما نطالب به هو دراسة المواقع التي يمكن أن تخدم أصحاب البسطات في المدن والقرى وبشكل منظم في إعطاء صورة حضارية وبطابع هام يحفظ هوية المحافظة، من خلال إيجاد مساحة توضع بها دكاكين تعمل على مدار اليوم تحت متابعة ورقابة الجهات ذات الاختصاص وبشكل منظم يجذب الزوار والسياح، ويكون مصدر رزق أكبر لأصحابها.
» تلوث بيئي
وأضاف المواطن محمد السبيعي: ما يقلقنا أكثر البسطات العشوائية التي تبيع الأسماك والمأكولات البحرية، والتي تكون على الطرقات، وهو ما يتوجب المتابعة لها من الجهات ذات الاختصاص، خاصة أنها تباع بشكل عشوائي في متغيرات جوية وتلوث بيئي نتيجة تعرضها للأدخنة والغبار.
» العمالة السائبة
وأشار المواطن عبدالرحمن الخالدي إلى أن العمالة السائبة هي من تسيطر على البسطات، دون رقيب أو حسيب، وتظهر بشكل دائم مع ظهور أي منتج حسب موسمه، بل وتتحكم في الأسعار كيفما تشاء، وهو ما يتطلب العمل على متابعتها.
» حملات دورية
من جانبه، أكد المتحدث الرسمي لأمانة الأحساء خالد بووشل أن الأمانة ممثلة في البلديات الفرعية تنفذ جولات دورية ورقابية لمنع عشوائية البيع الجائل على الطرقات، بحسب ما تمليه لائحة الجزاءات والغرامات البلدية، مع استمرارية الجولات الرقابية لفرق الصحة العامة في البلدية؛ لمتابعة ومنع مُخالفات بيع أغذية في ظروف غير مناسبة وإقامة المباسط والأكشاك المخالفة للاشتراطات الصحية واللوائح البلدية.
وأكد أن المواطن والمقيم يمثلان عين الرقيب للبلدية من خلال الإبلاغ عن مخالفات الاشتراطات الصحية، وكذلك إيصال ملاحظاتهم عبر وسائل التواصل المخصصة.
» سوق المزارعين
يذكر أن المؤسسة العامة للري بادرت مؤخرا بافتتاح أسواق المزارعين؛ لدعم صغار المزارعين وفق اشتراطات تكفل العدالة والمساواة للجميع في عرض منتجاتهم الزراعية المحلية، ومن أهم جوانب المبادرة دعم وتحفيز المزارعين لضمان استمرارية مهنتهم وإيجاد منصات بيع ذات جاذبية عالية بمواصفات موائمة للبيئة الزراعية.
» مصدر رزق
وقال المواطن محمد الرويشد: نشاهد التنوع الكبير في البسطات المنتشرة في عدد من شوارع المدن والطرقات بشكل عشوائي على الرغم من اجتهادات رجال البلديات، وكل ما نطالب به هو دراسة المواقع التي يمكن أن تخدم أصحاب البسطات في المدن والقرى وبشكل منظم في إعطاء صورة حضارية وبطابع هام يحفظ هوية المحافظة، من خلال إيجاد مساحة توضع بها دكاكين تعمل على مدار اليوم تحت متابعة ورقابة الجهات ذات الاختصاص وبشكل منظم يجذب الزوار والسياح، ويكون مصدر رزق أكبر لأصحابها.
» تلوث بيئي
وأضاف المواطن محمد السبيعي: ما يقلقنا أكثر البسطات العشوائية التي تبيع الأسماك والمأكولات البحرية، والتي تكون على الطرقات، وهو ما يتوجب المتابعة لها من الجهات ذات الاختصاص، خاصة أنها تباع بشكل عشوائي في متغيرات جوية وتلوث بيئي نتيجة تعرضها للأدخنة والغبار.
» العمالة السائبة
وأشار المواطن عبدالرحمن الخالدي إلى أن العمالة السائبة هي من تسيطر على البسطات، دون رقيب أو حسيب، وتظهر بشكل دائم مع ظهور أي منتج حسب موسمه، بل وتتحكم في الأسعار كيفما تشاء، وهو ما يتطلب العمل على متابعتها.
» حملات دورية
من جانبه، أكد المتحدث الرسمي لأمانة الأحساء خالد بووشل أن الأمانة ممثلة في البلديات الفرعية تنفذ جولات دورية ورقابية لمنع عشوائية البيع الجائل على الطرقات، بحسب ما تمليه لائحة الجزاءات والغرامات البلدية، مع استمرارية الجولات الرقابية لفرق الصحة العامة في البلدية؛ لمتابعة ومنع مُخالفات بيع أغذية في ظروف غير مناسبة وإقامة المباسط والأكشاك المخالفة للاشتراطات الصحية واللوائح البلدية.
وأكد أن المواطن والمقيم يمثلان عين الرقيب للبلدية من خلال الإبلاغ عن مخالفات الاشتراطات الصحية، وكذلك إيصال ملاحظاتهم عبر وسائل التواصل المخصصة.
» سوق المزارعين
يذكر أن المؤسسة العامة للري بادرت مؤخرا بافتتاح أسواق المزارعين؛ لدعم صغار المزارعين وفق اشتراطات تكفل العدالة والمساواة للجميع في عرض منتجاتهم الزراعية المحلية، ومن أهم جوانب المبادرة دعم وتحفيز المزارعين لضمان استمرارية مهنتهم وإيجاد منصات بيع ذات جاذبية عالية بمواصفات موائمة للبيئة الزراعية.