اختتم وفد البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن إلى عدن مهمة العمل الرسمية، التي استمرت أسبوعا، وأنجز من خلالها نحو 168 ساعة عمل، و17 لقاء واجتماعا، ونفذ 15 زيارة ميدانية، ودشن مشروع تطوير وتأهيل مطار العاصمة المؤقتة.
وجاءت مهمة العمل للبرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، بهدف تحديد أولويات مشاريع التنمية والإعمار التي تخدم عدن وما جاورها من محافظات، بما يحقق رؤية الجانب التنموي في اتفاق الرياض.
ورصدت الزيارة أولويات المشاريع التنموية والإعمارية في المحافظة وما حولها، وضم الفريق مهندسين ومختصي تنمية استكمالا للورشة الأولى التي عقدت في الرياض برئاسة رئيس الوزراء د.معين عبدالملك وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى اليمن المشرف العام على البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن السفير محمد آل جابر، حيث التقى الفريق برئاسة مدير إدارة المشاريع والدراسات في البرنامج م.حسن العطاس، مع رئيس الوزراء في قصر المعاشيق بعدن؛ لبحث سبل إقامة بعض المشاريع التنموية في العاصمة اليمنية المؤقتة.
وأوضح عبدالملك أن الزيارة لها دلالات كبيرة جدا لدى كل اليمنيين، مشددا على أن المملكة شريك لليمن في السلم، وأوقات الشدة، وأعطت لأبناء شعبه أملا في الاستقرار ودعم السلام في جميع ربوع البلاد.
ومن جانبه، أشار م.العطاس إلى عقده عدة اجتماعات مع مسؤولين حكوميين في قطاعات مختلفة، التقى خلالها بمسؤولي التعليم والصحة وقطاع النقل والطرق، والقائمين على صندوق النظافة، إلى جانب زيارة عدد من المستشفيات، واجتمع بطلاب جامعة عدن، علاوة على سلسلة اجتماعات في قطاعات المياه والصحة والإسكان، ودشن المرحلة الأولى من مشروع تطوير وتأهيل مطار عدن الدولي، ومشروع تطوير فرص التعليم في جامعة عدن، واختتم جولته بزيارة مشروع إدارة الموارد الكهربائية.
وجاءت مهمة العمل للبرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، بهدف تحديد أولويات مشاريع التنمية والإعمار التي تخدم عدن وما جاورها من محافظات، بما يحقق رؤية الجانب التنموي في اتفاق الرياض.
ورصدت الزيارة أولويات المشاريع التنموية والإعمارية في المحافظة وما حولها، وضم الفريق مهندسين ومختصي تنمية استكمالا للورشة الأولى التي عقدت في الرياض برئاسة رئيس الوزراء د.معين عبدالملك وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى اليمن المشرف العام على البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن السفير محمد آل جابر، حيث التقى الفريق برئاسة مدير إدارة المشاريع والدراسات في البرنامج م.حسن العطاس، مع رئيس الوزراء في قصر المعاشيق بعدن؛ لبحث سبل إقامة بعض المشاريع التنموية في العاصمة اليمنية المؤقتة.
وأوضح عبدالملك أن الزيارة لها دلالات كبيرة جدا لدى كل اليمنيين، مشددا على أن المملكة شريك لليمن في السلم، وأوقات الشدة، وأعطت لأبناء شعبه أملا في الاستقرار ودعم السلام في جميع ربوع البلاد.
ومن جانبه، أشار م.العطاس إلى عقده عدة اجتماعات مع مسؤولين حكوميين في قطاعات مختلفة، التقى خلالها بمسؤولي التعليم والصحة وقطاع النقل والطرق، والقائمين على صندوق النظافة، إلى جانب زيارة عدد من المستشفيات، واجتمع بطلاب جامعة عدن، علاوة على سلسلة اجتماعات في قطاعات المياه والصحة والإسكان، ودشن المرحلة الأولى من مشروع تطوير وتأهيل مطار عدن الدولي، ومشروع تطوير فرص التعليم في جامعة عدن، واختتم جولته بزيارة مشروع إدارة الموارد الكهربائية.