بدأ جناح الإدارة العامة لتعليم جدة، المتمثل في أركانه التفاعلية إلى جانب المنصة الثقافية، استقبال زوار معرض جدة الدولي الخامس للكتاب، وفور تدشين المعرض بدأت حركة الزوار تتزايد في كافة أجنحته، ومن ضمنها جناح تعليم جدة الذي استكملت كافة تجهيزاته وبرامجه لاستقبال الزوار من مختلف الأعمار.
المدير العام للتعليم بجدة د. سعد المسعودي، أوضح أنها مناسبة سعيدة أن يشارك التعليم في هذا المحفل الثقافي العملاق، وحينما تحضر الثقافة يجب أن يكون التعليم موجودا بالجديد والمفيد، ولذلك شاركت إدارة تعليم جدة بجناح متنوع الفعاليات والأنشطة للرجل والمرأة والطفل على حد سواء، ولإعطاء الزائر نبذة شاملة وتعريفية عن تعليم جدة.
وأضاف، إن جناح تعليم جدة يضم ركنا تفاعليا للرجال يحتوي على فعاليات متعددة، ومشاركات تفاعلية مع الجمهور، ومن أهمها ركن «جدة تقرأ» وأركان أخرى تهتم بالقراءة والمعرفة والعلوم، حيث يقدم هذا الركن من خلال الإدارات والمكاتب بقسم البنين، إضافة لركن تفاعلي آخر بقسم النساء يُعنى بالمرأة والطفل يدعم وينمي ملكة القراءة لدى الأطفال وفق الأساليب التربوية والتعليمية الجاذبة، الاستشارات اللازمة نحو اختيار الكتب المناسبة لاهتماماتهم ولمختلف الأعمار.
وأشار إلى أن تعليم جدة سيعرض على منصته الثقافية أبرز منجزات ومخرجات التعليم، حيث ستكون المنصة شاملة لفعاليات ثقافية وإعلامية، ولقاءات بالمسؤولين والمهتمين بالشأن الثقافي والتعليمي، والتعريف بتعليم جدة ومشروعاته، وما حققه منسوبوه ومنسوباته من إنجازات تربوية وتعليمية وعلمية، موضحا أن هناك أيضا مشاركات ثقافية في مسرح المعرض ستشتمل على مسرحيات تربوية هادفة وندوات تثقيفية منوعة وأمسيات شعرية.
المدير العام للتعليم بجدة د. سعد المسعودي، أوضح أنها مناسبة سعيدة أن يشارك التعليم في هذا المحفل الثقافي العملاق، وحينما تحضر الثقافة يجب أن يكون التعليم موجودا بالجديد والمفيد، ولذلك شاركت إدارة تعليم جدة بجناح متنوع الفعاليات والأنشطة للرجل والمرأة والطفل على حد سواء، ولإعطاء الزائر نبذة شاملة وتعريفية عن تعليم جدة.
وأضاف، إن جناح تعليم جدة يضم ركنا تفاعليا للرجال يحتوي على فعاليات متعددة، ومشاركات تفاعلية مع الجمهور، ومن أهمها ركن «جدة تقرأ» وأركان أخرى تهتم بالقراءة والمعرفة والعلوم، حيث يقدم هذا الركن من خلال الإدارات والمكاتب بقسم البنين، إضافة لركن تفاعلي آخر بقسم النساء يُعنى بالمرأة والطفل يدعم وينمي ملكة القراءة لدى الأطفال وفق الأساليب التربوية والتعليمية الجاذبة، الاستشارات اللازمة نحو اختيار الكتب المناسبة لاهتماماتهم ولمختلف الأعمار.
وأشار إلى أن تعليم جدة سيعرض على منصته الثقافية أبرز منجزات ومخرجات التعليم، حيث ستكون المنصة شاملة لفعاليات ثقافية وإعلامية، ولقاءات بالمسؤولين والمهتمين بالشأن الثقافي والتعليمي، والتعريف بتعليم جدة ومشروعاته، وما حققه منسوبوه ومنسوباته من إنجازات تربوية وتعليمية وعلمية، موضحا أن هناك أيضا مشاركات ثقافية في مسرح المعرض ستشتمل على مسرحيات تربوية هادفة وندوات تثقيفية منوعة وأمسيات شعرية.