اختتمت منافسات الدور الأول من «خليجي 24»، وسط الكثير من الإثارة والندية، تلك التي استمرت حتى اللحظات الأخيرة من مباريات الجولة الثالثة في المجموعتين الأولى والثانية.
ورغم كل ذلك الصخب الذي صاحب التنافس الشرس في دوري المجموعات، خطفت بعض اللحظات إعجاب وحديث الشارع الرياضي الخليجي، حيث كان هدف مهاجم الأخضر الشاب عبدالله الحمدان في مرمى المنتخب البحريني، إحدى أبرز تلك اللحظات، لما حمله من تكنيك عال، ومهارة في التنفيذ، جعلت منه حديث وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة.
الكثيرون تحدثوا بإعجاب عن المخزون المهاري الذي يمتلكه الحمدان، فيما طالب البعض بضرورة صقل موهبته عبر الاحتراف في القارة الأوروبية، بعد أن كانت له تجربة قصيرة ناجحة مع نادي سبورتنغ خيخون الإسباني.
ومن يعرفون مسيرة الحمدان الصغير، يؤكدون أن هذا التألق لم يأت من فراغ، بل من متابعة وتوجيهات دائمة من قبل والده عبد الرحمن الحمدان، الحارس الدولي السابق، وأحد أبرز الحراس السعوديين على مر التاريخ.
ورغم كل ذلك الصخب الذي صاحب التنافس الشرس في دوري المجموعات، خطفت بعض اللحظات إعجاب وحديث الشارع الرياضي الخليجي، حيث كان هدف مهاجم الأخضر الشاب عبدالله الحمدان في مرمى المنتخب البحريني، إحدى أبرز تلك اللحظات، لما حمله من تكنيك عال، ومهارة في التنفيذ، جعلت منه حديث وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة.
الكثيرون تحدثوا بإعجاب عن المخزون المهاري الذي يمتلكه الحمدان، فيما طالب البعض بضرورة صقل موهبته عبر الاحتراف في القارة الأوروبية، بعد أن كانت له تجربة قصيرة ناجحة مع نادي سبورتنغ خيخون الإسباني.
ومن يعرفون مسيرة الحمدان الصغير، يؤكدون أن هذا التألق لم يأت من فراغ، بل من متابعة وتوجيهات دائمة من قبل والده عبد الرحمن الحمدان، الحارس الدولي السابق، وأحد أبرز الحراس السعوديين على مر التاريخ.