أطلقت الهيئة الملكية بالجبيل حملة الزراعة المجتمعية، والتي تستمر على مدى خمسة أيام متتالية، بمشاركة العديد من إدارات الهيئة الملكية وأكثر من فريق تطوعي من مدينة الجبيل الصناعية في حي جلمودة.
وتستهدف الحملة المقامة زراعة 10.000 شجرة وشجيرة في المدارس والروضات، بالإضافة إلى مواقع أخرى مستهدفة بالحي، وذلك توثيقا للتعاون في مجال التطوع والمسؤولية الاجتماعية ومساهمة في مجال التشجير والري وتنمية الغطاء النباتي الطبيعي؛ لما يحقق ذلك من حماية للبيئة ورفع لجودة وصحة الهواء وتجميل المدينة وزيادة الرقعة الخضراء.
يأتي ذلك تعزيزا لتحقيق رؤية الهيئة الملكية ممثلة بإدارة التشجير والري؛ تحقيقا لمبدأ المشاركة في مجال تحقيق التوازن البيئي وإكساء المناطق السكنية بالألوان الطبيعة المتناسقة لزيادة معدل نصيب الفرد من مساحات التشجير، وذلك لخلق بيئة سكنية مثالية يتحقق معها التعايش بجميع متطلبات البيئة النقية التي تعكس مستويات رفع جودة البيئة الصحية، بالإضافة إلى ما هو أهم من ذلك ألا وهو تعزيز الوعي ورفع ثقافة المعرفة في مجال دور التشجير لدى فئة الطلبة بأهمية التشجير الذي يساهم في تحدي المناخ الصحراوي وتحويله إلى مناخ آمن صحيا. يذكر أن مدينة الجبيل الصناعية حصلت على المركز الأول في جائزة تخضير المدن العربية لامتلاكها مراجع مختصة وفق خطة علمية مدروسة ومتكاملة لزيادة الرقعة الخضراء وإظهار الطابع الفني والجمالي فيها، حيث تفوقت على 60 مدينة عربية مشاركة للحصول على هذه الجائزة.
وتستهدف الحملة المقامة زراعة 10.000 شجرة وشجيرة في المدارس والروضات، بالإضافة إلى مواقع أخرى مستهدفة بالحي، وذلك توثيقا للتعاون في مجال التطوع والمسؤولية الاجتماعية ومساهمة في مجال التشجير والري وتنمية الغطاء النباتي الطبيعي؛ لما يحقق ذلك من حماية للبيئة ورفع لجودة وصحة الهواء وتجميل المدينة وزيادة الرقعة الخضراء.
يأتي ذلك تعزيزا لتحقيق رؤية الهيئة الملكية ممثلة بإدارة التشجير والري؛ تحقيقا لمبدأ المشاركة في مجال تحقيق التوازن البيئي وإكساء المناطق السكنية بالألوان الطبيعة المتناسقة لزيادة معدل نصيب الفرد من مساحات التشجير، وذلك لخلق بيئة سكنية مثالية يتحقق معها التعايش بجميع متطلبات البيئة النقية التي تعكس مستويات رفع جودة البيئة الصحية، بالإضافة إلى ما هو أهم من ذلك ألا وهو تعزيز الوعي ورفع ثقافة المعرفة في مجال دور التشجير لدى فئة الطلبة بأهمية التشجير الذي يساهم في تحدي المناخ الصحراوي وتحويله إلى مناخ آمن صحيا. يذكر أن مدينة الجبيل الصناعية حصلت على المركز الأول في جائزة تخضير المدن العربية لامتلاكها مراجع مختصة وفق خطة علمية مدروسة ومتكاملة لزيادة الرقعة الخضراء وإظهار الطابع الفني والجمالي فيها، حيث تفوقت على 60 مدينة عربية مشاركة للحصول على هذه الجائزة.