إعداد - علي السلمي

حظيت دورات الخليج منذ انطلاقتها وحتى النسخة الجديدة، بحضور ألمع المدربين في العالم وفي نفس الوقت أبرزت مدربين آخرين لم يكن لهم صيت في عالم التدريب وكانت شهرتهم عن طريقها، كما أنها أنصفت المدرب العربي بصفة عامة والخليجي على وجه الخصوص الذي أثبت كفاءته من خلال قيادة المنتخب الذي يشرف عليه نحو التتويج باللقب. ونالت المدرسة الأوروبية نصيب الأسد حيث تعاقب على تدريب المنتخبات الخليجية 68 مدربا بمن في ذلك مدربو المنتخبات في الدورة الحالية، وحلت المدرسة البرازيلية في المرتبة الثانية بتواجد 34 مدربا بينما جاءت مصر في المرتبة الثالثة بـ 8 مدربين.