شارك 70 طفلا وطفلة في فعاليات اليوم العالمي للطفل في مقر مركز التأهيل لرعاية الأشخاص ذوي الإعاقة بالجبيل، بتنظيم فريق سيدات الصحة التطوعي، من خلال تقديم برنامج متكامل بإستراتيجية وأهداف اجتماعية وذاتية وحركية، حيث تضمنت الفعالية عددا من الأقسام التفاعلية التي تم اختيارها بعناية؛ لتنمية مهارات الأطفال الحركية، ومساعدتهم على القيام بأعمالهم بأنفسهم لزيادة الثقة بداخلهم، وبناء روح المبادرة لديهم، مما ساهم في خلق أجواء ممتعة وذات فائدة للأطفال.
وقالت المشرفة الفنية منيرة الفضل: إن المركز بدأ بضم 16 طفلا من إعاقات مختلفة، كالتوحد والإعاقة النمائية والحركية، حتى أصبح يضم 70 طفلا وطفلة، تتراوح أعمارهم من 3 سنوات فما فوق، بينما يضم في القسم النسائي ممن تتراوح أعمارهم بين 15 إلى 30 سنة.
وأكدت أن المركز يعنى بالتحاق الأطفال بمدارس الدمج كخطوة متقدمة لهم، وإدخالهم في الفعاليات والمناسبات يسهل لهم الانخراط في المدارس، وأدى ذلك العمل إلى ازدياد الطلاب والطالبات المنتقلين كل عام، حيث انتقل 17 طفلا في العام الماضي مقارنة بـ 9 أطفال في العام الذي يسبقه، وذلك بعد إجراء اختبار وتقييم نفسي قبل الالتحاق بالمدارس، وبناء عليه يتم قبول الالتحاق أو رفضه، موضحة أنه في حال زادت نسبة نجاح الطفل في الاختبارعن 50 %، فيصبح لديه مجال للالتحاق بمدارس التعليم العام.
من جانبها، قالت مديرة المركز هند الشهري: إن المركز يهتم بإدخال الأطفال في الفعاليات والمناسبات الاجتماعية والعالمية، بدعم من المنظمات والجهات الرسمية والفرق التطوعية، وتفعيلها من خلال إطلاق البرامج و مشاركة الأطفال فيها لخدمتهم بكافة فئاتهم؛ لتحقيق الهدف المرجو من إقامة الفعالية بإضفاء الفرحة على الأطفال.
وقالت المشرفة الفنية منيرة الفضل: إن المركز بدأ بضم 16 طفلا من إعاقات مختلفة، كالتوحد والإعاقة النمائية والحركية، حتى أصبح يضم 70 طفلا وطفلة، تتراوح أعمارهم من 3 سنوات فما فوق، بينما يضم في القسم النسائي ممن تتراوح أعمارهم بين 15 إلى 30 سنة.
وأكدت أن المركز يعنى بالتحاق الأطفال بمدارس الدمج كخطوة متقدمة لهم، وإدخالهم في الفعاليات والمناسبات يسهل لهم الانخراط في المدارس، وأدى ذلك العمل إلى ازدياد الطلاب والطالبات المنتقلين كل عام، حيث انتقل 17 طفلا في العام الماضي مقارنة بـ 9 أطفال في العام الذي يسبقه، وذلك بعد إجراء اختبار وتقييم نفسي قبل الالتحاق بالمدارس، وبناء عليه يتم قبول الالتحاق أو رفضه، موضحة أنه في حال زادت نسبة نجاح الطفل في الاختبارعن 50 %، فيصبح لديه مجال للالتحاق بمدارس التعليم العام.
من جانبها، قالت مديرة المركز هند الشهري: إن المركز يهتم بإدخال الأطفال في الفعاليات والمناسبات الاجتماعية والعالمية، بدعم من المنظمات والجهات الرسمية والفرق التطوعية، وتفعيلها من خلال إطلاق البرامج و مشاركة الأطفال فيها لخدمتهم بكافة فئاتهم؛ لتحقيق الهدف المرجو من إقامة الفعالية بإضفاء الفرحة على الأطفال.