تجد في الفن طريقة للتعبير عما يجول في داخلها
أشادت الفنانة التشكيلية البحرينية زينب السبّاع، خريجة الهندسة المعمارية البالغة من العمر 23 عاما، بأعمال الفنانين التشكيليين السعوديين، وأكدت أن لديهم لمسة خاصة يمكن ملاحظتها سريعا، مشيرة إلى أنه من خلال متابعتها للعديد من التشكيليين السعوديين، فإن غالبيتهم وعلى وجه التحديد من يقومون بالأعمال التركيبية، يكونون متمسكين ومتأثرين بدرجة كبيرة بالتراث والحضارة في المملكة، إضافة إلى تاريخها العريق، متمنية المشاركة في أحد المعارض المقامة داخل المملكة.
» طرق مبتكرة
واقتصرت مشاركات السبّاع حتى الآن داخل نطاق مملكة البحرين، وتحديدا بمعرض البحرين السنوي للفنون التشكيلية، وتجد في الفن الذي تقدمه طريقة للتعبير عما يجول في داخلها ودواخل غالبية الناس بطرق مختلفة ومبتكرة.
» إبراز المعاني
وتسمي الأعمال الفنية التي تقوم بعملها السبَّاع بـ «المفاهيمية»، وهي التي تحتوي في الغالب على معنى ترغب بإيصاله، مبينة ذلك بقولها: إن أغلب ما أقوم به هو تحريك الحروف أو الكلمات بطريقة تعكس معناها وتجعل المتلقي في دهشة من طريقة إيصال الفكرة.
» معلقون وعالقون
وتحرص السبّاع دوما على انتقاء أفكار تلامس الجميع ولا تخص مجموعة دون الأخرى، طامحة أن تشارك الجميع بالفن الذي تقدمه سواء كانوا مهتمين بالفنون أم لا، وعند الحديث عن أبرز أعمالها فلا بد من التطرق لآخرها والذي يحمل عنوان «معلقون وعالقون»، وتصفه بقولها: إن العمل يجسد حالنا في هذه الحياة، حيث إننا معلقون على حافات الأشياء بلا سقوط ولا تحليق، عالقون بين العديد من الأشياء المتضادة التي نشعر بها يوميا، واستخدمت فيها خامة بسيطة جدا لتمثيل ذلك وهي «علّاقات الملابس» التي يستخدمها الجميع في عصرنا الحالي لتعليق ملابسه التي يمكنه تغييرها كل يوم.
» مواد متوافرة
وأشارت إلى اختلاف متطلباتها لكل عمل تقوم به، وفي الغالب لا تكون متطلباتها صعبة المنال، وحتى الآن قامت باستخدام الخيوط والتي ترى توافرها في كل مكان، وفي عملها الأخير استخدمت «علّاقات الملابس» وهي أيضا متوافرة، قائلة: في الغالب تكون الأدوات في متناول الجميع وليست من صنعي، إنما وظفتها بطريقتي الخاصة لكي تخدمني في إيصال ما أود من معانٍ.
» ولادة الفن
وتعتقد السبَّاع أنها ولدت والشغف بالفنون ولد معها، موضحة أنه من الممكن القول إن بداياتها كانت منذ الطفولة، وبالتحديد في المرحلة الابتدائية.
» طرق مبتكرة
واقتصرت مشاركات السبّاع حتى الآن داخل نطاق مملكة البحرين، وتحديدا بمعرض البحرين السنوي للفنون التشكيلية، وتجد في الفن الذي تقدمه طريقة للتعبير عما يجول في داخلها ودواخل غالبية الناس بطرق مختلفة ومبتكرة.
» إبراز المعاني
وتسمي الأعمال الفنية التي تقوم بعملها السبَّاع بـ «المفاهيمية»، وهي التي تحتوي في الغالب على معنى ترغب بإيصاله، مبينة ذلك بقولها: إن أغلب ما أقوم به هو تحريك الحروف أو الكلمات بطريقة تعكس معناها وتجعل المتلقي في دهشة من طريقة إيصال الفكرة.
» معلقون وعالقون
وتحرص السبّاع دوما على انتقاء أفكار تلامس الجميع ولا تخص مجموعة دون الأخرى، طامحة أن تشارك الجميع بالفن الذي تقدمه سواء كانوا مهتمين بالفنون أم لا، وعند الحديث عن أبرز أعمالها فلا بد من التطرق لآخرها والذي يحمل عنوان «معلقون وعالقون»، وتصفه بقولها: إن العمل يجسد حالنا في هذه الحياة، حيث إننا معلقون على حافات الأشياء بلا سقوط ولا تحليق، عالقون بين العديد من الأشياء المتضادة التي نشعر بها يوميا، واستخدمت فيها خامة بسيطة جدا لتمثيل ذلك وهي «علّاقات الملابس» التي يستخدمها الجميع في عصرنا الحالي لتعليق ملابسه التي يمكنه تغييرها كل يوم.
» مواد متوافرة
وأشارت إلى اختلاف متطلباتها لكل عمل تقوم به، وفي الغالب لا تكون متطلباتها صعبة المنال، وحتى الآن قامت باستخدام الخيوط والتي ترى توافرها في كل مكان، وفي عملها الأخير استخدمت «علّاقات الملابس» وهي أيضا متوافرة، قائلة: في الغالب تكون الأدوات في متناول الجميع وليست من صنعي، إنما وظفتها بطريقتي الخاصة لكي تخدمني في إيصال ما أود من معانٍ.
» ولادة الفن
وتعتقد السبَّاع أنها ولدت والشغف بالفنون ولد معها، موضحة أنه من الممكن القول إن بداياتها كانت منذ الطفولة، وبالتحديد في المرحلة الابتدائية.