بدأت أمس عملية التصويت للدور الثاني من الانتخابات الرئاسية التونسية في الخارج، وتتواصل على مدى ثلاثة أيام.
وكان الدور الأول من الانتخابات الرئاسية التونسية قد جرى في 15 من شهر سبتمبر الماضي، وأسفر عن تصدر أستاذ القانون قيس سعيد القائمة بنسبة 18.4% من أصوات الناخبين، وتلاه رجل الأعمال نبيل القروي، بنسبة 15.6%.
وكان المرشح الرئاسي ورئيس حزب قلب تونس نبيل القروي أعلن الخميس أنه لن يدخل في تحالف مع حركة النهضة الإخوانية في البرلمان.
وقال القروي في حوار أدلى به على قناة «الحوار التونسي» في أول مقابلة صحفية بعد مغادرته السجن: إن حزب «قلب تونس» سيكون في المعارضة ولن يتحالف مع حركة النهضة والإسلام السياسي.
ويستعد القروي لخوض الدور الثاني من السباق الرئاسي مع منافسه المرشح المستقل قيس سعيد يوم الأحد 13 تشرين أول/أكتوبر.
على صعيد آخر، دعت تونس إلى الوقف الفوري للعمليات التركية العسكرية شمال شرق سوريا، حقنا للدماء وحفاظا على سيادة سوريا ووحدة وسلامة أراضيها. وأكدت في بيان أصدرته وزارة الخارجية اليوم أنها تتابع بانشغال العمليات التركية الجارية شمال شرق سوريا، وما قد ينجر عنها من مزيد تعقيد الأوضاع وتهديد الأمن والاستقرار في المنطقة وتعميق معاناة الشعب السوري. كما دعت تونس كافة الأطراف إلى ضبط النفس والاحتكام إلى الحوار وفض النزاعات بالطرق السلمية، مؤكدة على مبدأ احترام سيادة الدول وصون أمنها واستقرارها.
وكان الدور الأول من الانتخابات الرئاسية التونسية قد جرى في 15 من شهر سبتمبر الماضي، وأسفر عن تصدر أستاذ القانون قيس سعيد القائمة بنسبة 18.4% من أصوات الناخبين، وتلاه رجل الأعمال نبيل القروي، بنسبة 15.6%.
وكان المرشح الرئاسي ورئيس حزب قلب تونس نبيل القروي أعلن الخميس أنه لن يدخل في تحالف مع حركة النهضة الإخوانية في البرلمان.
وقال القروي في حوار أدلى به على قناة «الحوار التونسي» في أول مقابلة صحفية بعد مغادرته السجن: إن حزب «قلب تونس» سيكون في المعارضة ولن يتحالف مع حركة النهضة والإسلام السياسي.
ويستعد القروي لخوض الدور الثاني من السباق الرئاسي مع منافسه المرشح المستقل قيس سعيد يوم الأحد 13 تشرين أول/أكتوبر.
على صعيد آخر، دعت تونس إلى الوقف الفوري للعمليات التركية العسكرية شمال شرق سوريا، حقنا للدماء وحفاظا على سيادة سوريا ووحدة وسلامة أراضيها. وأكدت في بيان أصدرته وزارة الخارجية اليوم أنها تتابع بانشغال العمليات التركية الجارية شمال شرق سوريا، وما قد ينجر عنها من مزيد تعقيد الأوضاع وتهديد الأمن والاستقرار في المنطقة وتعميق معاناة الشعب السوري. كما دعت تونس كافة الأطراف إلى ضبط النفس والاحتكام إلى الحوار وفض النزاعات بالطرق السلمية، مؤكدة على مبدأ احترام سيادة الدول وصون أمنها واستقرارها.