شددت وزارة الخارجية الأمريكية، على موقف الرئيس دونالد ترامب وإدارته الرافض للغزو التركي لشمال شرق سوريا.
وقال المسؤول الصحفي في مكتب الناطق الرسمي بوزارة الخارجية الأمريكية في واشنطن، آرون م.تيستا لـ«اليوم»: الهجوم التركي وصفه الرئيس ترامب بأنه «فكرة سيئة»، وقال: «إنه لا يؤيده»، وأضاف: إنه يتوقع من تركيا حماية المدنيين والأقليات الدينية ومنع حدوث أزمة إنسانية، كما كانت قد وعدت، وإلا سيمحو الاقتصاد (التركي) في حال حدث عكس ذلك.
وفي شأن العراق، قال م.تيستا: إن الولايات المتحدة ملتزمة بعلاقاتها الثنائية مع العراق كواحد من أهم الشركاء الإستراتيجيين في المنطقة، وتابع: فقدان الأرواح يثير القلق العميق، الاحتجاج السلمي هو عنصر أساسي في جميع الديمقراطيات، لكن لا مكان للعنف في تلك المظاهرات سواء من جانب قوات الأمن أو المحتجين.
وزاد مسؤول الصحافة في مكتب العلاقات الصحفية في الخارجية الأمريكية: نشعر بحزن عميق إزاء الخسارة الواسعة في الأرواح، التي شهدتها العراق الأيام القليلة الماضية، وحثت واشنطن حكومة بغداد على ممارسة أقصى درجات ضبط النفس، نحن نشجع الحكومة العراقية على اتخاذ خطوات فورية لمعالجة المظالم الاقتصادية والحكومية للمتظاهرين من خلال سن الإصلاحات ومعالجة الفساد.
وختم حديثه لـ«اليوم» قائلا: لا يزال التزامنا بعراق قوي وذي سيادة ومزدهر ثابتا، ندعو إلى الوقف الفوري للعنف وإلى حل سلمي في أسرع وقت ممكن.
وقال المسؤول الصحفي في مكتب الناطق الرسمي بوزارة الخارجية الأمريكية في واشنطن، آرون م.تيستا لـ«اليوم»: الهجوم التركي وصفه الرئيس ترامب بأنه «فكرة سيئة»، وقال: «إنه لا يؤيده»، وأضاف: إنه يتوقع من تركيا حماية المدنيين والأقليات الدينية ومنع حدوث أزمة إنسانية، كما كانت قد وعدت، وإلا سيمحو الاقتصاد (التركي) في حال حدث عكس ذلك.
وفي شأن العراق، قال م.تيستا: إن الولايات المتحدة ملتزمة بعلاقاتها الثنائية مع العراق كواحد من أهم الشركاء الإستراتيجيين في المنطقة، وتابع: فقدان الأرواح يثير القلق العميق، الاحتجاج السلمي هو عنصر أساسي في جميع الديمقراطيات، لكن لا مكان للعنف في تلك المظاهرات سواء من جانب قوات الأمن أو المحتجين.
وزاد مسؤول الصحافة في مكتب العلاقات الصحفية في الخارجية الأمريكية: نشعر بحزن عميق إزاء الخسارة الواسعة في الأرواح، التي شهدتها العراق الأيام القليلة الماضية، وحثت واشنطن حكومة بغداد على ممارسة أقصى درجات ضبط النفس، نحن نشجع الحكومة العراقية على اتخاذ خطوات فورية لمعالجة المظالم الاقتصادية والحكومية للمتظاهرين من خلال سن الإصلاحات ومعالجة الفساد.
وختم حديثه لـ«اليوم» قائلا: لا يزال التزامنا بعراق قوي وذي سيادة ومزدهر ثابتا، ندعو إلى الوقف الفوري للعنف وإلى حل سلمي في أسرع وقت ممكن.