كشف عالم المصريات ووزير الآثار المصرى الأسبق د. زاهي حواس، أمس الخميس، عن مجموعة من الاكتشافات الأثرية الجديدة في الوادي الغربي المعروف باسم وادي القرود، بالبر الغربي بمدينة الأقصر في صعيد مصر.
وقال حواس: إن البعثة الأثرية عثرت على أول منطقة صناعية تضم 30 ورشة وكوخا للعمال، وأن ما بين الورش المكتشفة، ورشة لتنظيف الذهب، وورشة لتلوين الفخار، وورشة بها إبر لحياكة الأثاث الجنائزي، وورشة لتصنيع الخشب، وورشة للطحن، وقطع من الفخار الضخم الذي استعمله قدماء المصريين في تخزين الأطعمة والمياه والحبوب.
وأشار حواس إلى أن جميع قطع الفخار التي عثر عليها تعود لعصر الأسرة الثامنة عشرة في مصر القديمة، وتتشابه مع قطع الفخار التي عثر عليها بالمقبرة 54 في وادي الملوك الشرقي.
وقال حواس، الذي يرأس بعثة أثرية تعمل بمنطقة الوادي الغربي المعروف باسم وادي القرود منذ العام 2017: إن الاكتشافات الجديدة تقدم معلومات يتم التوصل إليها لأول مرة.
كما أعلن حواس عن العثور على مقبرة أطلق عليها رقم 65 ومدخلها شبيه بمدخل مقبرة الملك توت عنخ آمون، وعثر بها على قطع ذهبية توضع على التوابيت الملكية وتشبه أيضا القطع الموضوعة على تابوت الملك توت عنخ آمون، بجانب خاتم من الفضة لإحدى الملكات في مصر القديمة.
ولفت إلى أن الاكتشافات الجديدة التي تم التوصل لها ستتيح الكثير من المعلومات التي تعرف لأول مرة عن المنطقة.
وقال حواس: إن البعثة الأثرية عثرت على أول منطقة صناعية تضم 30 ورشة وكوخا للعمال، وأن ما بين الورش المكتشفة، ورشة لتنظيف الذهب، وورشة لتلوين الفخار، وورشة بها إبر لحياكة الأثاث الجنائزي، وورشة لتصنيع الخشب، وورشة للطحن، وقطع من الفخار الضخم الذي استعمله قدماء المصريين في تخزين الأطعمة والمياه والحبوب.
وأشار حواس إلى أن جميع قطع الفخار التي عثر عليها تعود لعصر الأسرة الثامنة عشرة في مصر القديمة، وتتشابه مع قطع الفخار التي عثر عليها بالمقبرة 54 في وادي الملوك الشرقي.
وقال حواس، الذي يرأس بعثة أثرية تعمل بمنطقة الوادي الغربي المعروف باسم وادي القرود منذ العام 2017: إن الاكتشافات الجديدة تقدم معلومات يتم التوصل إليها لأول مرة.
كما أعلن حواس عن العثور على مقبرة أطلق عليها رقم 65 ومدخلها شبيه بمدخل مقبرة الملك توت عنخ آمون، وعثر بها على قطع ذهبية توضع على التوابيت الملكية وتشبه أيضا القطع الموضوعة على تابوت الملك توت عنخ آمون، بجانب خاتم من الفضة لإحدى الملكات في مصر القديمة.
ولفت إلى أن الاكتشافات الجديدة التي تم التوصل لها ستتيح الكثير من المعلومات التي تعرف لأول مرة عن المنطقة.