«اليوم» أرسلت استفسارا إلى «التعليم» ولم تتلق ردا
تلاشت حظوظ محافظة حفر الباطن من شمولها بمشروع القسائم التعليمية لتعليم رياض الأطفال العام الحالي، والذي تقدمه وزارة التربية لدعم زيادة عدد الطلاب والطالبات، ولم تتلق المدارس الأهلية التي لديها تعليم رياض أطفال أي اعتماد للمشروع حتى تقبل الطلبة بناء عليه.
وأوضحت مصادر أن زيادة عدد الروضات الحكومية بالمحافظة ساهمت في عدم شمولها بنظام القسائم للعام الحالي، بسبب ارتفاع عدد الروضات من 34 روضة العام الماضي إلى 53 روضة العام الجاري، وكانت المحافظة حصلت على ألف قسيمة استفاد منها طلاب بـ 23 روضة أهلية وتم سداد مستحقاتهم عبر نظام القسائم، ما ساعد حوالي نصف عدد الطلاب والطالبات الملتحقين برياض الأطفال العام الماضي البالغ عددهم 2166 طالبا وطالبة.
وقال رئيس لجنة التعليم الأهلي بالغرفة التجارية الصناعية بحفر الباطن إبراهيم الشمري: تفاجأنا بعدم شمولنا بالقسائم التعليمية حتى الآن، علما بأن حجم الاستثمار في التعليم الأهلي بالمحافظة تزايد في الأعوام الأخيرة ويقدر بحوالي 300 مليون ريال ويساهم في خلق وظائف للجنسين من السعوديين، وكان من المتوقع زيادة عدد الوظائف بعد إنشاء فصول جديدة بسبب إقبال الأهالي على تسجيل أبنائهم بدعم من برنامج القسائم التعليمية إلا أن التوسع سيتوقف في حال حرماننا من القسائم.
وسعت «اليوم» للحصول على تعليق من وزارة التعليم بشأن المشكلة، وأرسلنا استفسارا إلى المتحدث الرسمي لوزارة التعليم ابتسام الشهري، ووعدت بالرد، إلا أننا لم نتلق أي رد منها على الموضوع حتى مثول الصحيفة للطبع.
وأوضحت مصادر أن زيادة عدد الروضات الحكومية بالمحافظة ساهمت في عدم شمولها بنظام القسائم للعام الحالي، بسبب ارتفاع عدد الروضات من 34 روضة العام الماضي إلى 53 روضة العام الجاري، وكانت المحافظة حصلت على ألف قسيمة استفاد منها طلاب بـ 23 روضة أهلية وتم سداد مستحقاتهم عبر نظام القسائم، ما ساعد حوالي نصف عدد الطلاب والطالبات الملتحقين برياض الأطفال العام الماضي البالغ عددهم 2166 طالبا وطالبة.
وقال رئيس لجنة التعليم الأهلي بالغرفة التجارية الصناعية بحفر الباطن إبراهيم الشمري: تفاجأنا بعدم شمولنا بالقسائم التعليمية حتى الآن، علما بأن حجم الاستثمار في التعليم الأهلي بالمحافظة تزايد في الأعوام الأخيرة ويقدر بحوالي 300 مليون ريال ويساهم في خلق وظائف للجنسين من السعوديين، وكان من المتوقع زيادة عدد الوظائف بعد إنشاء فصول جديدة بسبب إقبال الأهالي على تسجيل أبنائهم بدعم من برنامج القسائم التعليمية إلا أن التوسع سيتوقف في حال حرماننا من القسائم.
وسعت «اليوم» للحصول على تعليق من وزارة التعليم بشأن المشكلة، وأرسلنا استفسارا إلى المتحدث الرسمي لوزارة التعليم ابتسام الشهري، ووعدت بالرد، إلا أننا لم نتلق أي رد منها على الموضوع حتى مثول الصحيفة للطبع.