أنهت جامعة الأمير محمد بن فهد إجراءات إنشاء كلية العمارة والتصميم وكلية القانون، كما افتتحت تخصصات العمارة والتصميم الجرافيكي وهندسة البرمجيات، إضافة إلى ماجستير الهندسة الميكانيكية وذلك بدءا من العام القادم.
وقد تم تحكيم هذه التخصصات من قبل الشريك الأكاديمي للجامعة (تايك) وهو عبارة عن تجمع يضم 32 جامعة أمريكية من ولاية تكساس، إذ تم مراجعة التخصصات وفق المعايير العالمية التي تؤهل الخريج للعمل في مختلف مناطق العالم، وتأتي الإضافة استجابة لمتطلبات أسواق العمل العالمية التي يعد السوق السعودي جزءا منها، إذ تعمل الجامعة على إعداد مخرجاتها وفق هذا المتطلب العالمي. وفي الوقت الراهن، تعمل على دراسة استحداث تخصصات وبرامج تتماشى مع المتغيرات المتسارعة ومتطلبات التنمية المحلية في ظل رؤية 2030 وبرامج التحول، وظهور مجالات عمل جديدة تتطلب من الجامعات والمؤسسات التعليمية الاستجابة لها، أهمها الذكاء الصناعي، الأمن السيبراني، الاستدامة وغيرها من المفاهيم المرتبطة بالعولمة.
واتخذت الجامعة الإجراءات الكفيلة بضمان سير العمل بالتخصصات إذ تم التعاقد مع أعضاء هيئة تدريس أكفاء يتمتعون بخبرات عالمية، كما أُعدت القاعات الدراسية اللازمة.
وأفاد نائب مدير الجامعة للشؤون الأكاديمية د. فيصل العنزي، بأن الجامعة تتميز بديناميكية عملها من حيث استيفائها متطلبات الحياة بوتيرتها المتسارعة وتسعى مع شركائها الأكاديميين داخل وخارج المملكة على إخراج البرامج والتخصصات وفق ما تطلبه المرحلة الحالية والمستقبلية.
وقد تم تحكيم هذه التخصصات من قبل الشريك الأكاديمي للجامعة (تايك) وهو عبارة عن تجمع يضم 32 جامعة أمريكية من ولاية تكساس، إذ تم مراجعة التخصصات وفق المعايير العالمية التي تؤهل الخريج للعمل في مختلف مناطق العالم، وتأتي الإضافة استجابة لمتطلبات أسواق العمل العالمية التي يعد السوق السعودي جزءا منها، إذ تعمل الجامعة على إعداد مخرجاتها وفق هذا المتطلب العالمي. وفي الوقت الراهن، تعمل على دراسة استحداث تخصصات وبرامج تتماشى مع المتغيرات المتسارعة ومتطلبات التنمية المحلية في ظل رؤية 2030 وبرامج التحول، وظهور مجالات عمل جديدة تتطلب من الجامعات والمؤسسات التعليمية الاستجابة لها، أهمها الذكاء الصناعي، الأمن السيبراني، الاستدامة وغيرها من المفاهيم المرتبطة بالعولمة.
واتخذت الجامعة الإجراءات الكفيلة بضمان سير العمل بالتخصصات إذ تم التعاقد مع أعضاء هيئة تدريس أكفاء يتمتعون بخبرات عالمية، كما أُعدت القاعات الدراسية اللازمة.
وأفاد نائب مدير الجامعة للشؤون الأكاديمية د. فيصل العنزي، بأن الجامعة تتميز بديناميكية عملها من حيث استيفائها متطلبات الحياة بوتيرتها المتسارعة وتسعى مع شركائها الأكاديميين داخل وخارج المملكة على إخراج البرامج والتخصصات وفق ما تطلبه المرحلة الحالية والمستقبلية.