كلفت الإدارة العامة للتعليم بمحافظة الأحساء 95 معلمة للعمل في 21 مدرسة للطفولة المبكرة، حيث تعمل الإدارة على تهيئة وتشغيل 21 مدرسة موزعة على مدن وبلدات الأحساء، وترحيل الأدوات والأجهزة من المستودعات إلى المدارس التي ستتحول إلى بيئات تربوية وتعليمية متكاملة وتهيئة الأجواء للمعلمين والمعلمات لأداء دورهم التربوي والتعليمي المتكامل.
ووقف مدير التعليم أحمد بالغنيم على الاستعدادات والتجهيزات المدرسية من خلال جولات ميدانية شملت عددا من المدارس المستهدفة والمستودعات وغيرها، وذلك للاطمئنان على سير عملية التجهيزات وإنهائها قبل انطلاق العام الدراسي الجديد الذي يعتبر هذا العام نقلة نوعية في تاريخ التعليم على مستوى المملكة، وأكدت الإدارة أنها تعمل على خطة التجهيزات في آلية الترحيل والنقل للمدارس وتأمين الاحتياجات، وطريقة الصرف للمدارس عن طريق نظام «فارس».
وقال بالغنيم: تتضمن الخطة استهداف 21 مدرسة في مختلف مدن الأحساء وبلداتها للطفولة المبكرة حيث تسعى وزارة التعليم لتحقيق تطلعات ورؤية القيادة الرشيدة بأن يكون التعليم على أعلى مستوى، وأن تكون مدارسنا بيئات جاذبة ومحفزة للتفكير، وحرصها التام على وصول التجهيزات الخاصة بالطفولة المبكرة ورياض الأطفال والفصول التشاركية والأجهزة الذكية من أجهزة حاسوب وسبورات ذكية ووسائل تعليمية حديثة، بينما مبادرة «الطفولة المبكرة» والتي تتضمن مدارس المرحلة الابتدائية لتضم الفئة العمرية (من 4 إلى 9 سنوات) بنين وبنات، تهدف إلى تحويل المدارس إلى مدارس طفولة مبكرة، لرفع نسبة التحاق الأطفال برياض الأطفال وتقليص هوة التدريس بين رياض الأطفال والصفوف الأولية، وكذلك رفع كفاءة استخدام المباني المدرسية.
ووقف مدير التعليم أحمد بالغنيم على الاستعدادات والتجهيزات المدرسية من خلال جولات ميدانية شملت عددا من المدارس المستهدفة والمستودعات وغيرها، وذلك للاطمئنان على سير عملية التجهيزات وإنهائها قبل انطلاق العام الدراسي الجديد الذي يعتبر هذا العام نقلة نوعية في تاريخ التعليم على مستوى المملكة، وأكدت الإدارة أنها تعمل على خطة التجهيزات في آلية الترحيل والنقل للمدارس وتأمين الاحتياجات، وطريقة الصرف للمدارس عن طريق نظام «فارس».
وقال بالغنيم: تتضمن الخطة استهداف 21 مدرسة في مختلف مدن الأحساء وبلداتها للطفولة المبكرة حيث تسعى وزارة التعليم لتحقيق تطلعات ورؤية القيادة الرشيدة بأن يكون التعليم على أعلى مستوى، وأن تكون مدارسنا بيئات جاذبة ومحفزة للتفكير، وحرصها التام على وصول التجهيزات الخاصة بالطفولة المبكرة ورياض الأطفال والفصول التشاركية والأجهزة الذكية من أجهزة حاسوب وسبورات ذكية ووسائل تعليمية حديثة، بينما مبادرة «الطفولة المبكرة» والتي تتضمن مدارس المرحلة الابتدائية لتضم الفئة العمرية (من 4 إلى 9 سنوات) بنين وبنات، تهدف إلى تحويل المدارس إلى مدارس طفولة مبكرة، لرفع نسبة التحاق الأطفال برياض الأطفال وتقليص هوة التدريس بين رياض الأطفال والصفوف الأولية، وكذلك رفع كفاءة استخدام المباني المدرسية.