قال مدير إدارة حماية ومراقبة البيئة بالهيئة الملكية بالجبيل م. عويد الرشيدي: إننا وصلنا لإعادة تدوير ما يقارب أكثر من 56% من النفايات الصناعية لعام 2018م، لافتا في كلمته في احتفال الهيئة بيوم البيئة العالمي لعام 2019م الذي أقيم هذا العام تحت شعار «دحر تلوث الهواء» إلى أنهم يهدفون للوصول إلى ما يقارب 58% من إعادة تدوير النفايات الصناعية بمدينة الجبيل الصناعية.
وأشار إلى أن النفايات الصناعية تستخدم الآن كصناعات ثانوية «داون ستريم» تستخدم بالصناعات الأخرى، والآن يوجد في الجبيل الصناعية أكثر من 10 شركات لإعادة تدوير النفايات الصناعية.
وأردف أن هنالك تعاونا مشتركا مع وزارة البيئة والمياه والزراعة للاستفادة من تجارب الهيئة الملكية ونسخها تقريباً وتطويرها وتطبيقها على مستوى المملكة، كاشفا أن لدى مدن الهيئة الملكية مبادرة مسجلة في برنامج التحول الوطني لإعادة تدوير ما يقارب 57% من النفايات الصناعية، بينما الواقع أنها ستحقق ما يقارب 60% ولدينا خطط مستقبلية بعد عام 2020م لتحقيق أرقام أعلى من 60% من إعادة تدوير النفايات الصناعية.
وتضمن الاحتفال إقامة معرض بيئي تم خلاله توزيع جوائز الهيئة الملكية للشركات ذات الأداء البيئي الأفضل لعام 2018م.
يذكر أن الهيئة الملكية بالجبيل تقيم فعالية يوم البيئة العالمي للسنة الخامسة عشرة على التوالي، حيث يأتي ذلك من خلال سعيها إلى إحداث نوع من التوافق بين البيئة والصناعة.
وأشار إلى أن النفايات الصناعية تستخدم الآن كصناعات ثانوية «داون ستريم» تستخدم بالصناعات الأخرى، والآن يوجد في الجبيل الصناعية أكثر من 10 شركات لإعادة تدوير النفايات الصناعية.
وأردف أن هنالك تعاونا مشتركا مع وزارة البيئة والمياه والزراعة للاستفادة من تجارب الهيئة الملكية ونسخها تقريباً وتطويرها وتطبيقها على مستوى المملكة، كاشفا أن لدى مدن الهيئة الملكية مبادرة مسجلة في برنامج التحول الوطني لإعادة تدوير ما يقارب 57% من النفايات الصناعية، بينما الواقع أنها ستحقق ما يقارب 60% ولدينا خطط مستقبلية بعد عام 2020م لتحقيق أرقام أعلى من 60% من إعادة تدوير النفايات الصناعية.
وتضمن الاحتفال إقامة معرض بيئي تم خلاله توزيع جوائز الهيئة الملكية للشركات ذات الأداء البيئي الأفضل لعام 2018م.
يذكر أن الهيئة الملكية بالجبيل تقيم فعالية يوم البيئة العالمي للسنة الخامسة عشرة على التوالي، حيث يأتي ذلك من خلال سعيها إلى إحداث نوع من التوافق بين البيئة والصناعة.