وجه الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية، بزيادة الإجراءات التنسيقية بين الجهات ذات العلاقة بما يضمن تنفيذ المشاريع في أوقاتها المحددة، وتقديم لجنة متابعة المشاريع تقريرا ميدانيا عن سير العمل في المشاريع.
جاء ذلك خلال ترؤس سموه أمس اجتماع لجنة متابعة المشاريع بالمنطقة المعنية برفع نسبة المشاريع المنتظمة والمنجزة في وقتها بالجودة المعيارية ومعالجة المشاريع المتأخرة والمتعثرة، تم فيه استعراض تقرير عن المشاربع التنموية الجاري تنفيذها في المنطقة والاطلاع على نسب الإنجاز فيها، حيث اتضح بمقارنة ما تحقق في النصف الأول من عام 2019 م مع ما تحقق في 2018م ارتفاع المشاريع المنتظمة بنسبة 25% وبعدد 67 مشروعا بتكلفة 2.3 مليار ريال، وانخفاض المتعثرة بنسبة 23% بعدد 61 مشروعا بقيمة 2.1 مليار ريال، فيما انخفضت المتأخرة بنسبة 1% بعدد 4 مشاريع بقيمة 131 مليون ريال.
وشدد سموه على أهمية تأسيس مكاتب لإدارة المشاريع PMO بالتعاون مع البرنامج الوطني لدعم إدارة المشاريع في الجهات العامة لمواصلة العمل وفق الآليات التي تعزز مستوى المتابعة والتنسيق، وبما يضمن استمرار تنفيذ العمل في المشاريع وفق عقودها إلى أن يتم الانتهاء من هذه المشاريع الخدماتية.
وأكد أنه لا مجال لقبول الأعذار في ظل ما هو متوفر من دعم كبير وسخي من لدن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - لكل ما من شأنه رخاء المواطن ورفع مستوى جودة معيشته، كما ناقش الاجتماع عددا من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال واتخذ حيالها العديد من القرارات.
جاء ذلك خلال ترؤس سموه أمس اجتماع لجنة متابعة المشاريع بالمنطقة المعنية برفع نسبة المشاريع المنتظمة والمنجزة في وقتها بالجودة المعيارية ومعالجة المشاريع المتأخرة والمتعثرة، تم فيه استعراض تقرير عن المشاربع التنموية الجاري تنفيذها في المنطقة والاطلاع على نسب الإنجاز فيها، حيث اتضح بمقارنة ما تحقق في النصف الأول من عام 2019 م مع ما تحقق في 2018م ارتفاع المشاريع المنتظمة بنسبة 25% وبعدد 67 مشروعا بتكلفة 2.3 مليار ريال، وانخفاض المتعثرة بنسبة 23% بعدد 61 مشروعا بقيمة 2.1 مليار ريال، فيما انخفضت المتأخرة بنسبة 1% بعدد 4 مشاريع بقيمة 131 مليون ريال.
وشدد سموه على أهمية تأسيس مكاتب لإدارة المشاريع PMO بالتعاون مع البرنامج الوطني لدعم إدارة المشاريع في الجهات العامة لمواصلة العمل وفق الآليات التي تعزز مستوى المتابعة والتنسيق، وبما يضمن استمرار تنفيذ العمل في المشاريع وفق عقودها إلى أن يتم الانتهاء من هذه المشاريع الخدماتية.
وأكد أنه لا مجال لقبول الأعذار في ظل ما هو متوفر من دعم كبير وسخي من لدن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - لكل ما من شأنه رخاء المواطن ورفع مستوى جودة معيشته، كما ناقش الاجتماع عددا من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال واتخذ حيالها العديد من القرارات.