رحب رئيس نظام الملالي أمس بمواقف حكومة الدوحة -المرتهنة لـ«الفُرس»- من قمتي مكة «الخليجية والعربية»، فيما أعلن أمير قطر رغبته في تعزيز مستوى العلاقات الثنائية مع طهران في كافة المجالات.
وقالت رئاسة النظام الإيراني: إن المدعو حسن روحاني تلقى، الأربعاء، اتصالا هاتفيا من أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني، بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، جرى خلاله بحث قضايا المنطقة.
ونقل بيان لرئاسة الملالي عن روحاني قوله لتميم: إن إيران تقف إلى جانب قطر في ظل أزمتها، مبينا أن سياسة نظامه تتمثل في تنمية العلاقات الثنائية مع الدوحة أكثر مما مضى.
من جانبه، شدد أمير «تنظيم الحمدين» على أن «نظامه» لن ينسى تماهي الملالي في استعدائه لجيرانه وأشقائه الخليجيين، مؤكدا رغبته في تعزيز مستوى العلاقات الثنائية في كافة المجالات.
وفي السياق، أكد وزير خارجية البحرين، الشيخ خالد بن أحمد، الأربعاء أن قطر ترفض الحلول وتكابر طوال العامين الماضيين.
وقال في تغريدة على «تويتر»: إن الدوحة تعلن الترحيب بالوساطة لحل الأزمة في حين تغلق أبواب النجاح، مذكرا بأنها بعد عامين من رفض الحلول والمكابرة والتعنت والابتعاد عن الأشقاء، ترحب بالوساطة في حين تغلق أمامها أبواب النجاح.
وتابع في أخرى: الدوحة تكرر كلمة الحوار وتفرغها من كل معنى، دون أي اعتبار لمصلحة الشعب القطري وامتداداته الأسرية والاجتماعية والاقتصادية مع محيطه الخليجي، وزاد بالقول: إنه العناد وفقدان البصيرة.
وقالت رئاسة النظام الإيراني: إن المدعو حسن روحاني تلقى، الأربعاء، اتصالا هاتفيا من أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني، بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، جرى خلاله بحث قضايا المنطقة.
ونقل بيان لرئاسة الملالي عن روحاني قوله لتميم: إن إيران تقف إلى جانب قطر في ظل أزمتها، مبينا أن سياسة نظامه تتمثل في تنمية العلاقات الثنائية مع الدوحة أكثر مما مضى.
من جانبه، شدد أمير «تنظيم الحمدين» على أن «نظامه» لن ينسى تماهي الملالي في استعدائه لجيرانه وأشقائه الخليجيين، مؤكدا رغبته في تعزيز مستوى العلاقات الثنائية في كافة المجالات.
وفي السياق، أكد وزير خارجية البحرين، الشيخ خالد بن أحمد، الأربعاء أن قطر ترفض الحلول وتكابر طوال العامين الماضيين.
وقال في تغريدة على «تويتر»: إن الدوحة تعلن الترحيب بالوساطة لحل الأزمة في حين تغلق أبواب النجاح، مذكرا بأنها بعد عامين من رفض الحلول والمكابرة والتعنت والابتعاد عن الأشقاء، ترحب بالوساطة في حين تغلق أمامها أبواب النجاح.
وتابع في أخرى: الدوحة تكرر كلمة الحوار وتفرغها من كل معنى، دون أي اعتبار لمصلحة الشعب القطري وامتداداته الأسرية والاجتماعية والاقتصادية مع محيطه الخليجي، وزاد بالقول: إنه العناد وفقدان البصيرة.