«الأمانة» سلمت الموقع لــ «المياه» لعلاج الوضع
أدى تسرب في شبكة الصرف الصحي على شارع الإمام محمد بن عبدالوهاب بحي الصالحية بالهفوف، إلى خسف أرضي وسط الطريق صباح أمس السبت، ما أدى إلى هبوط طبقة الأسفلت، في حادثة وصفها رواد التواصل الاجتماعي الذين تداولوا صورة الموقع، بالخطيرة.
في حين رصد عدد من المارة خطورة الطريق، نظير اتساع قطر الفجوة الأرضية التي وصلت قرابة 4 أمتار وعمق 6 أمتار، في الوقت الذي أكد فيه شهود عيان أن الخسف الأرضي حدث بشكل مفاجئ صباحاً، منذراً بكارثة لولا تدخل المواطنين حينها برفع بلاغات للجهات المعنية، كما أن الطريق في وقته لم يدخل في ذروته.
وفي السياق، أكدت أمانة الأحساء استلامها الموقع فور رصد الحادثة، وتأمينه بكافة وسائل السلامة، وحين الكشف الفني على الخسف، اتضح وجود تسرب لأحد أنابيب الصرف الصحي، وعليه وبحسب النظام، تم تسليم الموقع لجهة الاختصاص في فرع المياه بالأحساء.
في الوقت نفسه، أوضح مدير فرع الإدارة العامة لخدمات المياه بمحافظة الأحساء م. صالح بن نوار الغامدي أن فرق الصيانة الفنية والطوارئ تلقت بلاغا بوجود هبوط أرضي في تمام الساعة 10 صباحاً، إثر وجود تسرب في أحد خطوط الصرف الصحي.
وبين الغامدي أنه تم العمل على تأمين الموقع بوسائل السلامة وإصلاحه، دون وجود أي تأثير على الشبكة العامة، كما أن الهبوط الحاصل لم يسبب أي حوادث، فيما عاد الوضع إلى طبيعته بعد عمليات الإصلاح التي لم تستمر إلا لساعات معدودة.
في حين رصد عدد من المارة خطورة الطريق، نظير اتساع قطر الفجوة الأرضية التي وصلت قرابة 4 أمتار وعمق 6 أمتار، في الوقت الذي أكد فيه شهود عيان أن الخسف الأرضي حدث بشكل مفاجئ صباحاً، منذراً بكارثة لولا تدخل المواطنين حينها برفع بلاغات للجهات المعنية، كما أن الطريق في وقته لم يدخل في ذروته.
وفي السياق، أكدت أمانة الأحساء استلامها الموقع فور رصد الحادثة، وتأمينه بكافة وسائل السلامة، وحين الكشف الفني على الخسف، اتضح وجود تسرب لأحد أنابيب الصرف الصحي، وعليه وبحسب النظام، تم تسليم الموقع لجهة الاختصاص في فرع المياه بالأحساء.
في الوقت نفسه، أوضح مدير فرع الإدارة العامة لخدمات المياه بمحافظة الأحساء م. صالح بن نوار الغامدي أن فرق الصيانة الفنية والطوارئ تلقت بلاغا بوجود هبوط أرضي في تمام الساعة 10 صباحاً، إثر وجود تسرب في أحد خطوط الصرف الصحي.
وبين الغامدي أنه تم العمل على تأمين الموقع بوسائل السلامة وإصلاحه، دون وجود أي تأثير على الشبكة العامة، كما أن الهبوط الحاصل لم يسبب أي حوادث، فيما عاد الوضع إلى طبيعته بعد عمليات الإصلاح التي لم تستمر إلا لساعات معدودة.